الصفحه ٢٥٧ : فاطمة عليها السلام بنت رسول
الله " ص " أرسلت إلى أبي بكر تسأله ميراثها من رسول الله مما أفاء عليه
الصفحه ٤٦٤ : ) : فهذه خليفتهم عمر
قد عاشر نبيهم وخالطه كثيرا من نبوته في حياته وبقي مدة بعد وفاته إلى أن صار
يخاطب بأمير
الصفحه ١٨٢ : المهدي وروى في صحة
ذلك حديثين يرفعهما إلى النبي ص.
ثم ذكر أبو نعيم
أيضا ما هذا لفظه ذكر بيان أن من
الصفحه ٥٣١ : بإحدى الليالي التي عظموها وجعلوا ليلة القدر فيها.
ومن طريف ما غيروا من سنة نبيهم ما ذكره
الحميدي في
الصفحه ٢٨٣ : المتفق عليه في الصحيحين وإنه لما
سلم عمر إلى العباس وعلي صدقات نبيهم الذي بالمدينة خاصة ، وكان علي
الصفحه ٦١ : لك ولذريتك من بعدك. ثم أرسل إلى أبي بكر أن سد
بابك ، فاسترجع وقال : فعل هذا بغيري؟ فقيل : لا ، فقال
الصفحه ١٨٩ : المجلد الأول من العبادات أن أحمد بن حنبل
قيل له : ما حجتك في ترك الخروج إلى الصلاة ونحن بالعسكر؟ فقال
الصفحه ٢٠٧ :
ثم قد روى الحميدي
في الجمع بين الصحيحين من تلزمه ببيعة يزيد بن معاوية الذي قد تقدم نقص أفعاله
الصفحه ٣٨١ : من الأعراب منافقون ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم
مرتين " (١)
فكيف
الصفحه ١١٥ : لن تضلوا بعدي أحدهما أعظم من الآخر وهو كتاب الله حبل ممدود من السماء إلى
الأرض وعترتي أهل بيتي لن
الصفحه ٣٩٨ : سقيفة
بني ساعدة بالمدينة.
وقد ذكر ذلك الحميدي في الجمع بين
الصحيحين في مسند عائشة من جملة الحديث
الصفحه ٢٣٥ : فضيلة أبي بكر أو
خلافته إن ذلك مما يتعجب العقلاء منه وينفرون عنه.
ومن طرائف ما فيه
أنهم كانوا لا
الصفحه ٩٦ : " وليبدلنهم من بعد خوفهم " يعني من أهل مكة "
أمنا " يعني في المدينة " يعبدونني " يوحدونني " لا يشركون بي
شيئا
الصفحه ٤٧٣ : متدينا أو مأمونا من تقدم العجلة بهذه الأحوال ، ما أكثر التعجب
من الاختلاط والاختلال.
أمر عمر برجم
الصفحه ٣٧٢ : الحميدي في كتاب الجمع
بين الصحيحين أيضا في الحديث الثالث من أفراد مسلم من مسند رافع بن خديج قال : قدم
نبي