الصفحه ٤٨٨ :
عثمان إن بعث إليها فردت
(١).
(قال عبد المحمود) : ما هذه إلا جرأة
عظيمة من عثمان أنه يأمر بقتل
الصفحه ٥٤٤ : جميعا
والمغرب والعشاء جميعا من غير خوف ولا سفر. وفي رواية زهير بالمدينة. وفي رواية
أبي الزبير فسألت
الصفحه ١٣٢ :
كمثل سفينة نوح من ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك (١).
٢٠٧ ـ ورواه ابن المغازلي أيضا بإسناده
إلى سعيد بن
الصفحه ١٢٢ : : بإسناده إلى
النبي (ص) قال قام رسول الله فينا خطيبا بماء يدعى خما بين مكة والمدينة فحمد الله
وأثنى عليه
الصفحه ٤٩٧ : وعجائبه قولهم لعثمان أخلع
نفسك وقول أبي بكر أقيلوني لأنه إن كان خلع الخليفة من الخلافة إلى الأمة ، فلأي
الصفحه ٢٥٨ : بالمدينة
وفدك وما بقي من خمس خيبر ، فقال أبو بكر : إن رسول الله قال : لا نورث ما تركناه
صدقة ، إنما يأكل آل
الصفحه ٦٤ : الستة في
الجزء الثالث في باب مناقب أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام من صحيح أبي
داود وصحيح
الصفحه ١٤٣ : المغازلي في كتاب المناقب بإسناده إلى الوليد بن صالح عن ابن امرأة
زيد بن أرقم قال أقبل نبي الله (ص) من مكة
الصفحه ٣٠٥ :
٣٩٣ ـ ومن ذلك ما
رواه أيضا الحنبلي في الكتاب المشار إليه بإسناده إلى عطاء بن أبي رياح عن ابن
عباس
الصفحه ١٤٢ :
انتقاله إلى ربه فكان ذلك يوم ثامن عشر من ذي الحجة وقدم المدينة فأقام باقي ذي
الحجة والمحرم وتوفي في صفر
الصفحه ١٢٨ : إن شاء الله تعالى (١).
١٩٨ ـ ومن ذلك في المعنى من تفسير
الثعلبي أيضا في تأويل هذه الآية بإسناده إلى
الصفحه ٤٢٧ : عليه وآله وسلم
إذ هرب إلى الغار خوفا فإن قلتم إنه هرب من غير خوف أخافوه فقد كفرتم وإن قلتم
إنهم أخافوه
الصفحه ٤٥٢ :
المدينة.
(٢) الزمر : ٣٠.
(٣) آل عمران : ١٨٥.
الصفحه ٥٩ : من رسول الله (ص) وهو أرمد قد عصب عينيه بشقة
برد قطري. قال سلمة : فجئت به أقوده إلى رسول الله ، فقال
الصفحه ١٢٦ : أخرى من مسند أحمد بن حنبل بإسناده إلى سهل قال قالت أم سلمة زوجة
النبي (ص) حين جاء نعي الحسين بن علي