الصفحه ١١٨ : بهجة قلبي وابناها ثمره فؤادي وبعلها نور بصري والأئمة من ولدها أمناء ربي
وحبل ممدود بينه وبين خلقه من
الصفحه ٢٣٤ : يشهد بتصديق الشيعة في كون أبي بكر ما كانت صلاته بالناس في مرض نبيهم بإذنه ،
إذا صحت الرواية بذلك لأن من
الصفحه ١٣٤ : أن رسول الله (ص)
مرض مرضه فدخلت عليه فاطمة عليها السلام تعوده وهو ناقة من مرضه فلما رأت ما برسول
الله
الصفحه ٢٢٧ : أسامة ومحمد بن حرب عن عائشة قالت : كان رسول الله " ص " ليتفقد في
مرضه يقول : أين أنا اليوم؟ أين أنا غدا
الصفحه ٨٢ : ـ وروى أيضا ابن المغازلي في كتاب
المناقب عن شريك قال لما مرض الأعمش مرضه الذي مات فيه دخل عليه ابن شبرمة
الصفحه ٢٣٦ : يستبعد منه التقدم في الصلاة في مرض
نبيهم بغير إذن منه كما تقدم في حال عافيته بغير إذنه.
٣٣٩ ـ ما رواه
الصفحه ٣٤٣ :
الهلاك والاهمال ، أو مرضى حملكم إلى المارستان وداواكم من هذا المرض والاختلال.
ومن عجيب الآيات الصريحة
الصفحه ٤٥٢ : نبيهم نعى إليه
نفسه في ذلك المرض ، وأوصى بما أمر الله ، وعرفهم أنه يموت فيه وكرر الإشارة إلى
ذلك.
ومن
الصفحه ٢٤ : بن أبي عوف ، حدثني معاوية بن ثعلبة
الليثي قال : ألا أحدثك بحديث لم يخلط؟ قلت : بلى. قال : مرض أبو ذر
الصفحه ٩٣ : إلى البطالة ففرقوا شمل ألفتهم المرضية.
ما نزل من الآيات في
شأن علي (عليه السلام)
١٣٠ ـ ومن ذلك ما
الصفحه ١٠٧ : بإسناده إلى ابن عباس رضي الله عنه قال
مرض الحسن والحسين عليهما السلام فعادهما جدهما رسول الله (ص) ومعه أبو
الصفحه ١٦٥ : العظيم وسيأتي أخبارهم ببعض
ذلك في هذا الكتاب إن شاء الله تعالى ما هكذا تقتضي صفات السياسة المرضية وعموم
الصفحه ١٨٣ : وأحكاما
شرعية وأسبابا مرضية وكان له وكلاء ظاهرون في غيبته معروفون بأسمائهم وأنسابهم
وأوطانهم يخبرون عنه
الصفحه ١٨٨ : مرة من قريش ، قال الواقدي : كان مالك يأتي المسجد
ويشهد صلاة الجمعة والجنائز ويعود المرضى ويقضي الحقوق
الصفحه ٢٢٩ : عائشة هب أنها تحدث بما حضرته من قول نبيهم ومرضه وأمره بالصلاة فهذا
الحديث الآخر الذي تجدد في المسجد بعد