الصفحه ٣٣٢ :
خلق فهذا قولك يعصى من هو العاصي ، فانقطع الجبري وحكم الحاكم بينهما بانقطاع
الجبري.
ومن الحكايات
الصفحه ٣٨٧ :
يستبعد من هؤلاء الأنصار وأمثالهم أن يتركوا النص على علي بن أبي طالب عليه السلام
بالخلافة حسدا له ولبني
الصفحه ١٥١ : إلى من كذا وكذا ـ وذكر حمر النعم ـ قوله لأعطين
الراية غدا وقوله أنت مني بمنزلة هارون من موسى وقوله من
الصفحه ١٧٣ : أسرى بي إلى السماء قال لي الجليل جل جلاله " آمن
الرسول بما أنزل إليه من ربه " فقلت : " والمؤمنون " قال
الصفحه ٣١٠ :
فإنه يذم الرامي متى
علم منه القصد لاذاه ويذمه من علم ذلك منه من العقلاء ، ولو كان يعلم أحد العقلا
الصفحه ٣٤٩ :
إذا لم يبق إلا من
كان يعبد الله تعالى من بر وفاجر ، أتاهم الله في أدنى صورة من التي رأوه فيها قال
الصفحه ٤٣١ : يروي هذا
الحديث وصدقه أن ترك أبي بكر وعمر لامتثال أمر رسول الله وعدولهم من قتل ذلك الرجل
كان سبب ضلال
الصفحه ٤٦٩ : الثلث إنما جعل نصفا ونصفا
وأثلاثا وأرباعا ، وأيم الله لو قدموا من قدمه الله وأخروا من أخره ما عالت
الصفحه ٨ :
ومما حملني على
تقديم النظر في اعتقاد هذه الفرقة الشيعة إني ما رأيتهم أحدثوا لأنفسهم ولأديانهم
من
الصفحه ١٨٥ : أن يكون جماعة منهم يلقونه وينتفعون بمقاله وفعاله ويكتمونه كما جرى الأمر
في جماعة من الأنبياء والأوصيا
الصفحه ١٩٥ :
من يبقى ما كان يعمله من مات مدة حياته فمات صاحباه وبقي صفوان فكان كلما حج أو
أدى زكاة أو عبادة أو
الصفحه ٢٥٧ :
فيهم وفيها مع ما
تقدم في رواياتهم من مدائح الله ورسوله لهم ، ويدعي بنو صهيب مولى بني جزعان
ببيتين
الصفحه ٣٧٠ :
رضي شيئا من أمورهم ، فكيف كذبوا أنفسهم في ذلك كله وفي مدح الله تعالى له ومدحهم
له لأول أمره وآخره
الصفحه ٤٩٦ : .
(قال عبد المحمود) : ألا تعجب من قوم
شهدوا على قوم بهذه الشهادات ثم زكوهم وبلغوا بهم غاية عظيمة من المدح
الصفحه ٥١٨ :
إلى أكابرهم وأولئك
الأكابر كانوا تلامذة علي بن أبي طالب عليه السلام ، فثبت أن جمهور المتكلمين من