الصفحه ٣١٣ : امر معروف لا
يحتاج الى الاكثار من شواهده فيكون الخبر حجة لنا لا علينا.
ومنها في أبي بكر وعمر هما
الصفحه ٢٣٩ : السيرة له ، وكم من حديث متواتر لم يذكره البخاري
وصاحباه خصوصا اذا كان حجة عليهم ، ومتى قال مخالفونا ان
الصفحه ٢٠٧ : الوصايا وفي ج ٣ / ٦٤ في
باب مرض النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم)
ووفاته ورواه مسلم في كتاب الوصية من صحيحه
الصفحه ٤٦٤ : أعظم من موسى ، ألا تراه في احد حين
اصابه الجراح والمشقة جعل يقول : (اللهم اهد قومي فانهم لا يعلمون
الصفحه ٣٢١ : صح في سير القوم
وتواريخهم فمن هذه حاله من اين له المال حتى يجهز به النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم
الصفحه ٣٤ :
كالمفيد في «المحاسن» والمرتضى في «الشافي» كان في ابتداء امره من المعتزلة ثم
تحول الى الامامية ، وقد حمل
الصفحه ٤٤٢ :
ومنه : مخالفته النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) في حكم البلاد المفتوحة عنوة وتفصيل ذلك مذكور في كتب
الصفحه ١٥٦ : اللهُ مِنْ فَضْلِهِ فَقَدْ آتَيْنا آلَ إِبْراهِيمَ
الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَآتَيْناهُمْ مُلْكاً
الصفحه ٥٨٥ :
وكنا نرى في
جعفر من محمد
وقارا وامرا
حازما حين يأمر
وما زال في
الاسلام من آل
الصفحه ٣٢٤ : : (هذا اوّل من آمن بي) الى ان قال : (وهذا الصديق الأكبر ، وهذا
الفاروق الأعظم) وكان علي (عليهالسلام
الصفحه ٣٦٥ : الأمة فيه
الى الغلو ، فليت شعري ما هذا المقال بعد تلك الأقوال ، ثم اعظم من ذا أنه
الصفحه ١١٨ : القرآن من هذا كثير ، وقال النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (انا سيّد
الأنبياء ولا فخر ولو عصيت لهويت
الصفحه ١٤ :
وسيد المرسلين
وشفيع يوم الدين سيدنا ونبينا محمد بن عبد الله النبي الأمي ، وعلى آله البررة
الاخيار
الصفحه ٣٤٧ : النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) توليته وعدلت عنه وبادرت الى بزه خلافته وسارعت الى نصب من
لم يشر إليه
الصفحه ٥٣ : فالأئمة من آل محمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنه لا نبي بعده يحملون العباد على محجة دينهم ويلزمونهم
سبل