الصفحه ٦٩٣ : التميمي وعباس بن مرداس السلمي ، وجماعة
غيرهم أيضا وهم المؤلفة قلوبهم الذين ذكرهم الله تعالى في القرآن
الصفحه ٧٠٩ : عليهالسلام.
٢٩٥
إنّه أحفظ
الصحابة للقرآن الكريم.
٢٩٦
إنّه افصح
الصّحابة
الصفحه ٥ : كبائر الذنوب وصغائرها ، وهل في التبليغ وغيره ، وفي القرآن الكريم من حيث
القدم والحدوث ، وفي المعراج هل
الصفحه ٧ : يقوم الاسلام إلّا عليه
، لتعلق أمور الدنيا والآخرة بها ، لأن القرآن الكريم ينادي : (يَوْمَ نَدْعُوا
الصفحه ٢١ :
قَبْلِكَ إِلَّا رِجالاً نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرى) (٢)) واذ امتنع ان يكون الرسول ملكا امتنع ان
الصفحه ٣٧ : لاطلاعه عليه بخلاف ما اذا علم خلو القرية منه ولم يبق الا علمه بامكان
وجوده فيما بعد فانه لا يرتدع عن
الصفحه ٦٣ : إمام أهل الشام كان يسكن بيروت توفي سنة ١٥٧ ، والأوزاعي
نسبة إلى وزاع بطن من همدان أو الى أوزاع قرية
الصفحه ٦٨ : ) وهو المراد.
الثالث
: ما ثبت عند الخصوم
من ان عند بعض الصّحابة من القرآن ما ليس عند البعض الآخر وانه
الصفحه ٧٣ : إليه
نظرهم واجتهادهم ، يدل على ذلك آيات كثيرة من القرآن كقوله تعالى : (وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِما
الصفحه ٨٢ : القرآن
اذ لا يتغيّر بتغيّر الازمان ولا يكنى عنه بفلان ، وقوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
الصفحه ٨٥ : المتغلّب الجائر كما ذكره بعض العامّة اذ لا
تجوز ولايته ولا الركون إليه بنصّ القرآن في قوله تعالى : (وَلا
الصفحه ٩٦ : السّماء بلسانهم قبل القرآن وهذا ما لا ينكره
أحد ولا ينفع الخصم اذ لا يجب في كلّ رسول أن يكون معه كتاب وله
الصفحه ١١٥ :
لانّهم إذا سمعوا
أنّ الله توعّد نبيّه الكريم مع ما نوّه باسمه في القرآن الحكيم باحباط عمله إن
أشرك
الصفحه ١١٨ : القرآن من هذا كثير ، وقال النّبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) (انا سيّد
الأنبياء ولا فخر ولو عصيت لهويت
الصفحه ١٢٧ : يطلع عليها من طلب علم القرآن وتأمل دلالاته
ومن السنة كثير
فمنها ما رواه ابن ابي الحديد عن احمد بن