الصفحه ١٥٧ : المفترين وورد مثله في سنة
سيد المرسلين بما لا يحصى كثرة من الآيات والروايات مثل قوله تعالى (وَلا تَقْفُ ما
الصفحه ١٦٢ : انه ليس
لمخالفينا على ما ادعوا من صحة الامامة بالاختيار حجة من آية او رواية ، ولا عثرنا
لهم في كتبهم
الصفحه ١٦٤ : فامر اضطراري اذ لا يسعه الانفراد بنفسه ، على ان
الامر خلاف هذا وانما ذكرنا الرواية حجة على الخصم ، وإذا
الصفحه ١٦٥ : الخزرجي واقعدوه في سقيفة بني ساعدة
ليبايعوه فابطل عمر وصاحباه امرهم بالرواية المذكورة تارة وبغيرها اخرى
الصفحه ١٦٧ : » وقد كان قبل ان يأتي أبا بكر
ويسأله بما سمعت اخذ كتاب الاقطاع من الرجلين ثم تفل فيه فمحاه كما رواه
الصفحه ١٦٨ :
والمقداد بن الاسود وامثال هذين وسعد بن ابي وقاص في رواية كلهم اشاروا على عبد
الرحمن بمبايعة علي بن ابي طالب
الصفحه ١٦٩ : امام وذلك هو المطلوب والمراد ، ولنختم هذا الفصل بايراد
حديث شريف في هذا المعنى رواه الشيخان الجليلان
الصفحه ١٨٠ : المناظرة هنا مع ابن ابي الحديد ونقتصر من النصوص على جملة مما رواه هو
وصححه ، او ما روى في الكتب الصحيحة
الصفحه ١٨٤ : كثير في تفسيره ٢ / ٣٣٣ والآلوسي
في تفسيره ٣ / ٢٦٨ والترمذي ٢ / ١٣٥ والنسائي في الخصائص ص ٢٠ كما رواه في
الصفحه ١٨٧ : (عليهالسلام) ليقرأ براءة ، مخالف لما شاع وذاع وتواتر في القصة بين
المفسرين واهل السيرة واستفاض في روايات
الصفحه ١٩٠ : ودون صحته خرط القتاد وكيف يصح وامير المؤمنين ينكره ويقول ان
الأمر صدر من عائشة كما رواه ابن ابي الحديد
الصفحه ١٩٢ : رواه
عنه في الكتاب المذكور عن ابي بردة الأسلمي ان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) قال : (ان الله
الصفحه ١٩٩ : الجوهري «وقد روى في رواية اخرى ان سعد بن ابي
وقاص كان معهم في بيت فاطمة والمقداد بن الأسود أيضا وانهم
الصفحه ٢٠١ :
وهذه الأخبار
واضعافها مما رواه ابن ابي الحديد عن الثقات عنده ، وسيأتي أيضا جملة اخرى منها ان
شا
الصفحه ٢٠٤ : المتضمنة انه وصى رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) كثير لا يحصى وقد رواه المحدثون الموثقون عند الخصوم