الصفحه ٤٣٠ : ) في دعواه النص ، وان المنصوص عليه فلان وفلان الى آخر من
يريد معاوية والكذب عند هؤلاء على الله ورسوله
الصفحه ٥٤٨ :
غاصبيه كما صح
باتفاق النقل من طريق الرواية فلما لم يجد معينا يعينه ، ولم يظفر بمساعد يساعده
كف
الصفحه ٥٣٥ : خائفا مذعورا حتى نزل في قومه من بني خزاعة
فاسلموه فقتل ، وحمل رأسه من العراق الى معاوية بالشام وهو اوّل
الصفحه ٦٩١ :
ميراثه من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ، وهو قوله (عليهالسلام) (انا الذي طلبت تراثي وحقي الذي
الصفحه ٢٨٠ : على جواز الفصل بين المضاف والمضاف إليه بالنعت عند الضرورة ، وهو من ابيات
بعث بها معاوية الى عمرو بن
الصفحه ٤٠٤ : معاوية وحقن دمه ودم اهل بيته وهم قليل حق قليل ، ثم بايع الحسين (عليهالسلام) من اهل العراق عشرون الفا ثم
الصفحه ٦٩٢ : زاد من
ديته على قدر ما عليه من دية المقتول الأول أو يقتل القاتلين جميعا ويدفع الى ورثة
الجميع ما زاد
الصفحه ٤٨٩ : وقع لا عن احد والجواب مثله ، وهذا محال ، ولم يبق لأحد تشبث بقصد
معاوية واصحابه من القول ، لأن امير
الصفحه ٤٨٤ : ) (١) وهذا الكلام من اصرح الصريح في إرادة الأول واتباعه ووصلهم
غير الرحم تقديمهم غيره في مقام النبي
الصفحه ٥٢٢ : عن تقدمه وتقدم صاحبه على امير
المؤمنين في الخلافة بما ذكره من الأعذار بعد شهادته بانها حقه وانه اولى
الصفحه ٤٢٩ : مخالفته فتاوى الشيخين كما هو معلوم فكيف يتبعونه اذا
صرح بانهما من الظالمين الغاصبين؟ وقد علم كافة اولى
الصفحه ١٣٦ :
الاولى فإن عدم رضي امير المؤمنين بتقدم ابي بكر عليه اظهر من الشمس الضاحية ، وقد
روى هذا المحتج فيما صح
الصفحه ٣٠٩ : في فضائل عثمان ومناقبه لما كان يبعثه إليهم معاوية من الصّلات والكساء
والحباء والقطائع ، ويفيضه في
الصفحه ٣٠٨ : بكر وعمر بنصب أبا ، والجواب عنها وعن غيرها على جهة العموم من ثلاثة وجوه.
الأول
انها مما اختص
الصفحه ٤٧٢ : ، واولئك اهل
الشام لو لم يزين لهم معاوية الشقاق ويعينه على ذلك عمرو بن العاص علم النفاق
فيدعوهم الى الخلاف