الصفحه ٢٠٦ :
مقامك هيهات
الهزال من السمن
حفظت رسول الله
فينا وعهده
أليك ومن اولي
به منك
الصفحه ٤٣٢ : اشخاص معينين ، ومنها ما هو منسوب الى جملة من القوم من غير تعيين ، ونبدأ من
القسم الأول بذكر ابي بكر وعمر
الصفحه ٢٥٠ : انه لم يفعله ومن جملته
انه يغزو إذا اغزاه ابو بكر وعمر وعثمان وقد صح عند كل اهل الرواية انه لم يخرج من
الصفحه ٢٨٧ :
علي وفي كل
المواطن صاحبه
وصي رسول الله
حقا وصنوه
وأول من صلى ومن
لان جانبه
الصفحه ٣٤٨ : الله لنبيه
ما عنده ، وأتمّ له ما وعده ، واظهر دعوته وافلج حجته قبضه الله إليه فكان ابوك
وفاروقه أول من
الصفحه ٢٩٦ : كلام المخلوق ، ومنه تعلم الناس الخطابة والكتابة ، وقال عدوه معاوية
فيه حين قال له محفن بن ابي محفن
الصفحه ٤٣١ : وطلب من امر الدنيا فكان
تعلله اذ لم يتمكن من القدح في اوّل الأمر في إمامة امير المؤمنين (عليهالسلام
الصفحه ٦٨٩ : ء ، واولى الجفاء من اسلم كرها وكان لرسول الله أنف (١) الاسلام كله حربا ، اعداء الله والسنة والقرآن ، واهل
الصفحه ٤٠٥ : » (١) انتهى. وقد صرح صدر الرواية بان رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) اخبر الناس ان اهل بيته اولى بالناس من
الصفحه ٤٤٩ :
اسهل من الأول فهما متساويان ، فاذا ثبت صدور احدهما لا يستنكر منه الآخر فما باله
يغضب من قول الامامية
الصفحه ٤٨٥ :
ضارب في غمرة)
يبين ان الأولين هم المرادون لا معاوية لأن معاوية من جملة الضاربين في الغمرات
فهم
الصفحه ٤٢٨ :
للصدر الأول بالقرابة ، وذلك ان النصوص الواردة من النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) على علي (عليهالسلام
الصفحه ٣٤٩ : (عليهالسلام) ومناواته له انما كانت لما فعلاه من ابتزاز حقه في اوّل
الأمر فكان ذلك مطمعا لمعاوية في نيل الرئاسة
الصفحه ٢٨٩ : ، وهو الشجاع الذي ما فر قط ولا ارتاع
من كتيبة ، ولا بارز احدا الا قتله ، ولا ضرب ضربة قط فاحتاجت الأولى
الصفحه ٥٤٩ : حربه ، ولكن لانتكاث عزم اصحابه ، وتكاسلهم عن اجابته ، وتثاقلهم عن الخروج
معه الى حرب معاوية ، لأنه كان