الصفحه ٦٢٦ : علي النقي بالنون
بن الامام محمد التقي بالتاء بن الامام على الرضا بن الامام موسى الكاظم بن الامام
جعفر
الصفحه ٨٩ : (عليهالسلام) : تبقى الأرض بغير امام؟ قال : (لو بقيت الأرض بغير امام
لساخت) وعن عليّ بن ابراهيم عن محمّد بن
الصفحه ١٦٩ : بالنص عليه من الرسول (صلىاللهعليهوآلهوسلم) باتفاق الامة واقرار الخصوم ، واذا بطلت إمامة الكل ما خلا
الصفحه ١٤٤ : الكيسانية
بانتقال الامامة بعد الحسين الى اخيه محمد بن علي وهو ابن الحنفية ثم من بعده
لولده وانه هو القائم
الصفحه ٩٣ :
الخ .. معناه انّه
لا يدخل الجنّة الّا من عرفهم بالامامة واقرّ لهم بها وعرفوه بالاقرار لهم بذلك
الصفحه ٦٧٥ :
للقرآن من آل محمد كلما مات امام خلفه من ذريته امام ، وليست تنقطع دلالة القرآن
منهم بموته ، وهم كالنجوم
الصفحه ١١٩ : يعارض على
ما فيه من الاجمال والاشتباه الادلّة الصّريحة الدّالة على وجوب عصمة الامام كما
لا يخفى على ذي
الصفحه ٢٥ :
وعيسى ومحمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) لأنهم أئمة الامم وليس على واحد منهم امام يأتم به.
والثاني
الصفحه ٢٢٨ : النبي (ص) ولا
بعده فلا يجوز جعلهم ائمة لأن الامام ناصر المؤمنين وهم انصاره فيجب ان يكون علي (عليهالسلام
الصفحه ٥٨٦ :
ذكرناه من ذهاب قوم من الصحابة الى إمامة الحسنين من جهة النص ما رواه ابن ابي
الحديد قال : لما تقاعس محمد
الصفحه ٦٧٩ : بن احمد بن ابي عبد الله البرقي عن ابيه عن جده احمد بن ابي
عبد الله عن ابيه محمد بن خالد عن محمد بن
الصفحه ١٨١ : لا يزال على الحق فلان خير امتي ، فهذه الألفاظ تدل على الامامة بضم اشتراط
العصمة والأفضلية والأعلمية
الصفحه ٦٤٤ : عصمة امير المؤمنين (عليهالسلام) ، وليس من حيث اشتراط العصمة في الامام وهذا قول ابي محمد
الحسن بن
الصفحه ٦١٤ : الدعوى ظاهر لا يحتاج الى تطويل
القول فيه ما بيناه في المقدمة من وجوب استمرار الامامة وما اقمنا عليه من
الصفحه ٨٣ :
منّا : (من مات
وليس له امام ...) الى آخره وذكر بهاء الدين الشيخ الجليل محمّد بن حسين بن عبد
الصمد