الصفحه ١٧٢ :
الامام المطهّر من
الذنوب والمبرأ من العيوب المخصوص بالعلم الموسوم بالحلم نظام الدين وعز المسلمين
الصفحه ٦٤٩ :
وحسينا من سوقة
وامام
أيسب المطهرون
جدودا
وكرام الآباء
والأعمام
الصفحه ٣٤ : غير قادح في إمامة وصيه ولا مزيل
للطفية خليفته لاتحاد العلة ، ثم انا نعلم ان التكليف لطف لأنه زاجر عن
الصفحه ٥٢ : ولذا
قال العلامة جمال الدين الحسن بن يوسف بن المطهر الحلي عطر الله مرقده في بعض
كتبه.
«الامامة لطف
الصفحه ٦٩٧ : اثبتت بالنص
فيه إمامة
لخير الورى وهو
الوصي المطهر
وعترته الهادين
في كل ريبة
الصفحه ١٤ :
وسيد المرسلين
وشفيع يوم الدين سيدنا ونبينا محمد بن عبد الله النبي الأمي ، وعلى آله البررة
الاخيار
الصفحه ١١٣ :
انّ الامام ليس
بمعصوم وصدور الظّلم منه جائز فأي شيء على هذا اضيع من هذه الامامة؟ وأي ذليل
وناقص
الصفحه ١٧٣ : الْفَضْلِ الْعَظِيمِ) فكيف لهم باختيار الإمام والامام عالم لا يجهل وراع لا
ينكل معدن القدس والطهارة والنسك
الصفحه ٥٨٥ :
وكنا نرى في
جعفر من محمد
وقارا وامرا
حازما حين يأمر
وما زال في
الاسلام من آل
الصفحه ٧٥ : الائمّة الحق ومنعهم ايّاهم من التّصرف ، والدّليل على ذلك ما ثبت في
الشّريعة المطهّرة من اختلاف الاحكام
الصفحه ٢٣٨ : واخذل من خذله) تكريرا عديم الفائدة ،
ولا يجوز حمل كلام النبي المطهر على ذلك ، واذا استوضحت جهة استدلالنا
الصفحه ٢٨١ : ) : (كنت انا وعلي نورا واحدا فما زلنا ننتقل من صلب طاهر
الى رحم مطهر حتى افترقنا في عبد الله وابي طالب
الصفحه ٥٣٧ : الذي تصلب على باب دار عمرو بن
حريث انك لعاشر عشرة انت اقصرهم خشبة واقربهم من المطهرة يعني الأرض ولأرينك
الصفحه ٥٣٨ : اخبرك اني صانع بك؟ قال : اخبرني
انك تصلبني عاشر عشرة وانا اقصرهم خشبة واقربهم من المطهرة ، قال
الصفحه ٥٣ : ولا داع الى شريعة ولا ملة غير شريعة محمد (صلىاللهعليهوآلهوسلم) وملته فلا يجوز بين الامام والامام