الصفحه ١٤٠ : ، وقوله تعالى في ابراهيم (عليهالسلام) (وَجَعَلَها كَلِمَةً
باقِيَةً فِي عَقِبِهِ) (٤) والكلمة الامامة وهو
الصفحه ١٤٢ : إليها باقي
الشروط من العصمة والافضلية والعباس غير معصوم وعلي افضل منه بالاجماع فكان احق
بمقام النبي
الصفحه ١٤٤ : الله بن جعفر (١) لعدم العدالة فيه دون العصمة والعلم وباقي الشروط وبهذا
أيضا يبطل جميع ما ذكرناه من
الصفحه ١٦٧ : اخرج منها خمسة وقصرها على رأي واحد وهو عبد
الرحمن بن عوف وابطل اختيار الباقين ، وامر بقتل من خالف عبد
الصفحه ١٨٦ : (عليهالسلام) هو القائم مقام النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) بعد وفاته دون باقي اقاربه لاقامته اياه مقامه في
الصفحه ٢٣١ : سمعت فلا سبيل الى
انكارها وثانيا بان الباقي كاف في الدلالة على المطلب لو لم تكن مذكورة قبله في
اصل قول
الصفحه ٢٣٤ : اخبرهم في ذلك المشهد بشيء من الولاية يختص به علي (عليهالسلام) دون سائر المؤمنين ودون باقي بني هاشم ، وما
الصفحه ٢٦٠ : (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيبقى الباقي من الفضل والعلم والامامة فعلي وارث النبي (صلىاللهعليهوآلهوسلم) فيها ، فيكون هو
الصفحه ٢٨٩ : غزاة بدر اعيان الكفار وشجعانهم حتى قتل قريبا من نصف القتلى
وقتل باقي المسلمين والملائكة المسمون النصف
الصفحه ٣٠١ : رسول الله (صلىاللهعليهوآلهوسلم) ابو بكر ثم عثمان ثم علي (عليهالسلام) ثم باقي العشرة الى آخر ما قال
الصفحه ٣٠٣ : الفريقين من باقي الصحابة المسكوت عن حالهم لم يعرف
لهم قول في المسألة فأين اجماع الصحابة على ما يقول؟ بل أين
الصفحه ٣٣٥ : الحسن الحسين اللّذين هما سيدا شباب اهل الجنة ،
وافضل من باقي المهاجرين والأنصار الذين كانوا في ذلك
الصفحه ٣٤٥ : ، وان ابن عباس كذلك وان العباس
سمعه وشهد له ، افترى باقي الصحابة لم يسمعوا ذلك! ولا ضير أيضا لو لم
الصفحه ٤٠٥ : عليه ان يسلم لهم الحق والحجة لأنها لهم
دونه ، والباقي من الخبر ظاهر وآخره يصرح بوضع القوم واتباعهم
الصفحه ٤٨٢ : كان باطلا وباقي الكلام كالأول.
ومنها ما رواه عن ابي القاسم البلخي عن سلمة بن كهيل عن المسيب
بن نجبة