الصفحه ١٤٣ : باقي الشروط
فاندفع الاعتراض عنهم وزال من اصله وثبت المدعي من اشتراط الاقربية من النبي
الصفحه ٢٤٤ : تعالى : (وَجَعَلَها كَلِمَةً باقِيَةً) (١) في عقبه يعني الامامة وهذا الوجه هو الوارد عن علماء اهل
البيت
الصفحه ٤١٥ :
قريش أبدا بخلاف
باقي قريش فانها تنتقل فيهم ، فربما يقدم احدهم صاحبه لغرض وليردها عليه عند موته
كما
الصفحه ٥٧٠ : وعشيرته الأقربون على الحقيقة دون باقي
بطون قريش فما سواهم ، انما يقال له عترة النبي
الصفحه ٥٨٨ : ما نقول
وتقرير امير المؤمنين (عليهالسلام) اياه مع باقي الجماعة الأخيار حجة ظاهرة في المقصود.
وما
الصفحه ٦٢٥ : وانه باق حتى يأذن
الله له في الظهور والقيام بالسيف فيطهر الله الأرض به من الفساد ، ويملأها به
قسطا
الصفحه ٢١ : والناهي على قولكم واحد والباقين موافقون له في
الحالين تابعون لأمره ونهيه فيكون هو الإمام واولئك اتباعا له
الصفحه ٦٩ :
يقرءون من القرآن
شيئا لم يكن عند باقي الصحابة ولهذا لما اراد ابو بكر وعمر جمع القرآن كان من
جاءهم
الصفحه ٧٨ :
تحصل قدرة الباقين على ذلك مع تفاقم الخطب واشتداد شوكة الظّالمين وتشييد اركان
دولة الفاسقين واحتياج
الصفحه ٨٢ : ، بغدادي أصله من سمرقند وكان المعتصم العباسي يعظمه ، ومن آثاره
الباقية «نقض العثمانية» وهي رد على رسالة
الصفحه ٩٠ : وجوب دوام الحجّة وبقاء الخليفة
في الأرض ما دام التكليف باق لا يموت واحد حتّى يخلفه من يقوم مقامه وحمل
الصفحه ٩١ : الى آخره وان ذلك باق ما دام التكليف موجودا وهو قوله (عليهالسلام) «ما كان لله في اهل الأرض حاجة» وقد
الصفحه ١٠٢ : ، وقال باقي الفرق لا يجب في
الامام العصمة بل تكفي العدالة ، والأصح هو مذهب اصحابنا ولنا على ذلك وجوه من
الصفحه ١٣٣ : تفضيل اسامة على ابي بكر وعمر وعثمان
وان الباقين احسن حالا منهم لا سيما في كثرة الجهاد ، والشيعة اكثر من
الصفحه ١٣٤ : الصفات الموجبة للتفضيل ما لم
ينضم إليه المساواة في باقي الصفات الحميدة ليكون للسابق الزيادة على الآخر