الصفحه ٣٥٧ :
الباب الثالث :
آراء العرب في الجاهلية........................................ ٥٧٨
حكم البيت
الصفحه ٢٨٠ : على حسن القبول فاختلفت آراء العرب في ذلك.
وأول من وضع فيه
الأصنام عمرو (١) بن لحيّ بن غالوثة بن عمرو
الصفحه ٢٩٩ :
وقال القلمس (١) بن أمية الكناني يخطب العرب بفناء مكة : أطيعوني ترشدوا. قالوا
: وما ذاك؟ قال : إنكم
الصفحه ٢٧٨ :
الباب الثالث
آراء العرب في الجاهلية
قد ذكرنا في صدر
هذا الكتاب أن العرب والهند يتقاربان على
الصفحه ٢٨٢ :
واعلم أن العرب
أصناف شتى ، فمنهم معطلة ، ومنهم محصلة نوع تحصيل.
الفصل الأول
معطلة (١)
العرب
الصفحه ٢٨٣ : الدهماء من
العرب ، إلا شرذمة منهم نذكرهم ، وهم الذين أخبر عنهم التنزيل : (وَقالُوا ما لِهذَا الرَّسُولِ
الصفحه ٢٨٦ :
ومن العرب من كان
يميل إلى اليهودية (١) ، ومنهم من كان يميل إلى النصرانية (٢) ، ومنهم من كان يصبو
الصفحه ٢٩٤ : بعضهم يشبه رجالا في
بلية : «كالبلايا في أعناقها الولايا».
٣ ـ تقاليد العرب التي أقرها الإسلام ، وبعض
الصفحه ٢٩٦ : عليهماالسلام ، وكان العرب يفعلون ذلك ، فتطلقها واحدة وهو أحق الناس
بها ، حتى إذا استوفى الثلاث انقطع السبيل
الصفحه ١٠ : : المجرّة باب السماء
وهي البياض المعترض في السماء والنّسران من جانبيها. (اللسان مادة جرر).
الصفحه ٤٠ : الحرث : القرآن هيّن ،
والوحي أشدّ منه ، أراد بالقرآن القراءة وبالوحي الكتابة والخط. (اللسان مادة وحي
الصفحه ٦٦ : ، وكذلك أبد الدهر. قالوا : وهذه هي القيامة الموعودة على لسان الأنبياءعليهمالسلام ، وإلا فلا دار
سوى هذه
الصفحه ٩٤ : مقابلة الاثنين ، إلى غير ذلك من
المقابلات.
ولست أدري : على
أي لسان ولغة قدروها؟ فإن الألسن تختلف
الصفحه ١٢٤ : . (اللسان مادة جسا).
(٢) المشاءون وأصحاب
الرواق. (انظر ص ٦٠ ج ٢ و ٣ من الكتاب).
(٣) لأفلاطون كتب
كثيرة
الصفحه ١٨٩ : .
متوفى سنة ٣٢٢ ه / ٩٣٤ م. (الأعلام ١ : ١٣٤ ومعجم الأدباء ٣ : ٦٥ ـ ٨٦ وحكماء
الإسلام ص ٢٢ ولسان الميزان