الصفحه ٣٨ : فيها ضيقة وصبعة ، وسوف يتخلّص من كثير من صعوباتها وضيقها
بانتقاله الى العوالم الاُخرى ولكن ذلك يعتمد
الصفحه ٣٩ :
المملوءة حيوية وحركة انّما هي بعد الموت.
ولو قرأت الروايات التي تحدّثت عن تلك
العوالم لرأيت أحداثاً
الصفحه ٣٦ : الانسان فيه موقعه
في العوالم الاُخرى التي سوف تلي هذه الدنيا التي يعيش فيها.
ومن الفوارق الأساسية بين
الصفحه ٤٣ : فلم ير الحقائق إلاّ بعد أن
يتخلّص منه وينطلق في العوالم الاُخرى التي تسكن إليها وفيها الأرواح والنفوس
الصفحه ٣٧ : العوالم الاُخرى بارادته ويحدد المكان والبيئة والموقع الاجتماعي
فيها باختياره وهو في الدنيا ، فانّ العوالم
الصفحه ٥٤ : ـ في عرض تلك
العوالم المهمّة من حياة الانسان ، فانّ لكل طريقة خصوصياتها المتميزة التي تساعد
الانسان
الصفحه ٥٨ : هذه الحياة الدنيا ، وقد انكشف لهم كثير من تلك المنازل وتعرفوا
على عوالم عظيمة منها ولا يمكن لأحد ان
الصفحه ٣٥ : * هَٰذَا
عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ )
(٣).
والانسان مجمع العوالم ومظهر الكمالات
الصفحه ٤٠ : المهمة جداً سواءاً
نوقشت بالطريقة الفلسفية أو بالطريقة الأخلاقية أو غيرها.
وبما أن بداية العوالم
الصفحه ٥١ : الكريم قد هدد العباد وحذّرهم وأوعدهم بما يجري عليهم بعد هذه العوالم منها
قوله تعالى : ( وَإِيَّايَ
الصفحه ٥٦ : وعرضها بما يمكن لكل انسان
أن يقرأ ويتعرف على تلك العوالم
__________________
(١) المصدر السابق
الصفحه ٥٧ :
تحدثت عن تلك العوالم ، منها ما ذكره هو في مقدمة هذا الكتاب عن أمير المؤمنين عليهالسلام انّه كان ينادي
الصفحه ١٥١ : إليه ملائكة من السماء بيض الوجوه ،
كأن وجوههم الشمس ، معهم كفن من أكفان الجنّة ، وحنوط من حنوط الجنّة
الصفحه ٢٢٦ :
انّه قال :
« اسري بي ليلة المعراج الى السماء
فرأيت ملكاً له ألف يد ، لكل يد ألف اصبع وهو يحسب ويعد
الصفحه ٢٠٢ : الملك رجله اليمنى فوضعها في كبد
السماء الدينا ، ثمَّ رفع الاُخرى فوضعها في الثانية ، ثمَّ رفع اليمنى