قوله : في كل واحد. ٢٣٩ / ١٨
اي في كل واحد من الضروب. وفي (م) : في كل واحدة. ولكن الصواب ما اخترناه كما في النسخ الاخرى كلها.
قوله : ويشترط أيضا حضورها. ٢٤١ / ١٠
وذلك لأن طلب المجهول المطلق محال فمن يطلب شيئا فلا بدّ من أن يدرك منه أولا شيئا.
قوله : العقليان. ٢٤١ / ١٢
وفي (م ز) : العقليات بالجمع. والنسخ الاخرى كلّها بالتثنية كما في الشرح.
قوله : فان تشابهت. ٢٤٦ / ١٤
أي فإن تشابهت اقسام المحل المستفادة من قوله لاستلزام انقسام المحل انقسام الحال. والمحل هو القوة العاقلة في المقام.
قوله : ان القدر مختلفة. ٢٤٩ / ٢٢
كما في (م ص ز د) وكذا في العبارة الآتية. وهي جمع القدرة كثقبة وثقب ، وغرفة وغرف.
قوله : وتغاير الخلق. ٢٥٠ / ١٠
وفي (ت) وحدها : وتضاد الخلق. والشرح يوافق الوجه الأول الموافق لسائر النسخ كلها.
قوله : وليست اللذة خروجا عن الحالة الطبيعية لا غير. ٢٥١ / ٢
كما في (م ت د ص ش) وهذه عبارة صحيحة اخترناها. وكلمة غير كما في المطبوعة زائدة. وهذا التصحيف قد تطرق في كتب اخرى كالأسفار حيث قال : وزعم بعض الاطباء كمحمد بن زكريا الرازى ان اللذة عبارة عن الخروج عن الحال الغير الطبيعية الخ. (ج ٢ ط ١ ص ٣٨) ، وكالمباحث المشرقية