من المقصد الثالث : «فلا يجوز تمكين الظالم من الظلم من دون عوض في الحال يوازى ظلمه». باتفاق النسخ كلّها. ص ٣٥٤. وفي (ت) : موازنه ، بالنون ، وفي (ش) : موازنه. وفي (د) : موازاته. وفي بعض النسخ : مقارنه.
ويؤيد المختار تعبير الشيخ في إلهيات الشفاء (ج ٢ ط ١ ص ٦٣٦) حيث قال في كمال النفس الناطقة : فتنقلب عالما معقولا موازيا للعالم الموجود كلّه. وكذا قوله فى رابع النمط الخامس من الاشارات : مثل هذا الاتصال الذي يوازي الحركات في المقادير.
قوله : هو ما عليه المعلوم وان ما عليه العلم فرع عليه. ٢٣١ / ٨
ولكن في (ص) : هو فاعلية المعلوم وان فاعلية العلم فرع عليه. وهي لا تفيد معنى محصّلا والظاهر انها محرّفة.
قوله : فهي كليات تلك المحسوسات ، ٢٣٢ / ١١
كما في (م). والباقية : بين كليات تلك المحسوسات.
قوله : وباصطلاح يفارق. ٢٣٢ / ٤
كما في (ت) والباقية : وفي الاصطلاح يفارق.
قوله : ذكر الشيخ ابو علي. ٢٣٣ / ١١
في الفصل السادس من المقالة الخامسة من نفس الشفاء في البحث عن العقل البسيط (ص ٣٥٨ ط ١). حيث قال : فنقول ان تصور المعقولات على وجوه ثلاثة الخ.
قوله : والسهو عدم ملكة العلم. ٢٣٦ / ١٥
وفي (ت) : والسهو عدم ملكته. والباقية كلها كما اخترناه.
قوله : وآخر قسم لأحدهما ، ٢٣٧ / ١٣
اي بمعنى آخر. وفي (م ش ص د) : وبآخر. وفي (ز) : وتأخر.