الصفحه ١٤٩ : وموضع الرسالة بنا فتح الله وبنا يختم ويزيد رجل فاسق شارب الخمر
قاتل النفس المحترمة ومثلي لا يبايع مثله
الصفحه ١٥٢ : ينسبوننا إلى تولى يزيد بن معاوية. فقال : يا بني
هل يتولى يزيد أحد يؤمن بالله ولم لا يلعن من لعنه الله تعالى
الصفحه ١٥٩ :
علمت أن القتل لنا عادة وكرامتنا من الله الشهادة.
وفي مجلس يزيد
ألقى خطبة بليغة اوضح فضاحة يزيد
الصفحه ٣٠٠ : الكاكائية او اليزيدية مع اخوان لهم في الدين
يقرون لله بالوحدانية ولمحمد بالرسالة وكل ما جاء به محمد
الصفحه ١٥٠ : رسوله مسلم بن عقيل في الطريق وخضوع الكوفة لأمر بني أمية ، وجاءته فصيلة من
الجيش بقيادة الحر بن يزيد
الصفحه ١٥١ :
ثم قالوا يا
يزيد لا تشل
لعبت هاشم
بالملك فلا
خبر جاء ولا وحي
نزل
الصفحه ١٦٢ : ، وجعل لكل روح منهم
قوتا معلوما مقسوما من رزقه لا ينقص من زاده ناقص ولا يزيد من نقص منهم زائد ، ثم
ضرب له
الصفحه ١٦٠ :
الامام (ع) الله
اكبر وأجل وأعلى واكرم مما أخاف وأحذر ، فلما قال المؤذن «اشهد أن لا إله إلا الله
الصفحه ١٥٣ : ناشئة عنه ، وكانت سلطنة يزيد
اللعين سنة ستين وهلك في اوّل سنة اربع وستين وان ابنه معاوية بن يزيد لما ولي
الصفحه ١٧٨ :
وحكمه): ـ
من اكرمك فاكرمه ،
ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه.
ثلاثة لا يزيد
الله بها المسلم إلا عزا
الصفحه ٢٦٨ :
قضاء فإنه لا يرد
، واني قد أعطيك لأمتك أن لا املكهم بسنة عامة وأن لا أسلط عليهم عدوا من سوى
انفسهم
الصفحه ٧ : الصادق عليهالسلام اياكم والتفكر فان التفكر في الله لا يزيده إلا نهيا وعن
مولانا الصادق (ع) أيضا في تفسير
الصفحه ٦٠ : لأحد علو قامة عليه إذا مشى معه ، وكانت الطيور لا تعلوه ولا
يطير على رأسه ولا على بدنه المبارك الذباب
الصفحه ٣٣ : .
روى الصدوق (ره)
في العيون باسناده عن يزيد بن عمير قال دخلت على علي بن موسى الرضا (ع) بمرو فقلت
له يا
الصفحه ٦٨ : الحكماء بل عند كل ذى لب (أن الشيء بصورته لا بمادته) فأين اذن تقع
شبهة الآكل والمأكول.
ويزيد هذا وضوحا