الصفحه ٢٠٩ : )
٢٤.
فقد روى الفريقان
أنّ الخطاب لمحمّد صلىاللهعليهوآله وعليّ عليهالسلام ، رواه من أصحابنا جماعة
الصفحه ٥٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول ذلك.
ورواه الترمذيّ (١) ، فزاد فيه : اللهمّ وال من والاه وعاد
الصفحه ١٠٢ : بأمر جبرئيل عليهالسلام عن الله سبحانه وتعالى ، قد رواه الفريقان في الأصول
والصّحاح بطرق كثيرة تبلغ
الصفحه ١٢٠ : ، إلّا أنّه لا نبيّ بعدي ، وأنت أخي
ووارثي.
وفي بعض روايات
ابن المغازلي (١) زيادة قوله
الصفحه ١٣٦ :
ورواه أصحابنا
القمّيّ (١) عن الصّادق عليهالسلام [و] كان سبب نزول
هذه الآية أنّ أمير المؤمنين عليّ
الصفحه ١٣٧ :
ورواه أبو نعيم
بإسناده عن ابن عبّاس ، قال : نزلت في عليّ عليهالسلام (إِنَّ الَّذِينَ
آمَنُوا
الصفحه ١٣٩ : ، ولا يبغضه إلّا منافق.
قال الترمذيّ :
هذا حديث حسن صحيح.
وفي رواية ، قال
عليّ عليهالسلام : والّذي
الصفحه ١٨٤ : لعليّ عليهالسلام : أنت وارثي ، منها ما مضى في حديث المنزلة وغيرها (١).
ومنها ما رواه من
المخالفين
الصفحه ١٨٨ :
أمّا
الخاصّة : فمستفيضا (١).
وأمّا
العامّة (٢) : فقد رواه الحافظ الشيرازيّ عن النبيّ
الصفحه ١٩٠ : صلىاللهعليهوآله ، بدليل [قوله تعالى](إِنَّكَ لَمِنَ
الْمُرْسَلِينَ).
فقد رواه من
أصحابنا القمّيّ (١) ، وفي معاني
الصفحه ٢٠٠ : ءة آيات البراءة على قريش في
الموسم ونصب عليّا عليهالسلام بوحي جبرئيل عليهالسلام معلّلا بذلك ، وقد رواه
الصفحه ٢٠٣ : هاشم ـ (مَلائِكَةً فِي
الْأَرْضِ يَخْلُفُونَ) (١) (٢).
ونحوه رواه في المناقب (٣) ، ومجمع
البيان
الصفحه ٢١٣ : (٢).
ومن ذلك رواه أحمد
بن حنبل مرفوعا عن سلمان ، أنّه سأل [النبيّ] عن وصيّه ، فأجابه بأنّ عليّا وصيّي
، وقد
الصفحه ٢١٩ :
رسوله مخالفا في
نهيه عن الخروج (١).
كما رواه الثقات [من]
الفريقين ، وممّا يشهد بما ذكرناه ما
الصفحه ١١ : ] تواتر روايات الفريقين من الأصول والصّحاح المعتبرة في البين على
ولاية عليّ عليهالسلام بالنصّ الجليّ إن