الصفحه ١٤٨ : الله (ص) أرسلت
إلى أبي بكر (رض) تسأله ميراثها من أبيها رسول الله (ص) ممّا أفاء الله تعالى عليه
بالمدينة
الصفحه ١٥٢ : حبل ممدود ما بين السماء والأرض أو ما
بين السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وإنّهما لن يفترقا حتى
الصفحه ١٥٣ : فقال من كنت مولاه
فهذا وليّه اللهم وال من والاه وعاد من عاده وانصر من نصره واخذل من خذله» إلى آخر
الصفحه ١٥٧ : الحثّ على التمسّك بأهل البيت إشارة إلى عدم انقطاع متأهل منهم للتمسك
به إلى يوم القيامة ، كما أنّ الكتاب
الصفحه ١٦٥ :
ويرشدها إلى ما فيهما من أحكام وعلوم؟!.
عاشرا
: لا يختلف اثنان من
علماء الإسلام في أنّ السنّة النبويّة
الصفحه ١٦٦ : قائلون قالوا : نشهد أنّك بلّغت ، وأدّيت ، ونصحت ، فقال بإصبعه السبابة
يرفعها إلى السماء ، وينكتها إلى
الصفحه ١٧١ : ) ، وأخذ الأحكام الشرعية
الفرعية من طريقه ، مع عدم عصمته ، فهو في الحقيقة رجوع إلى الإمام المعصوم
الصفحه ١٨٥ :
، من أهل السنّة ، إلى كثير من ذلك ممّا يضيق به الوقت وفيه ما يدلّكم على تهاونهم
بالدين ، واستخفافهم
الصفحه ١٩٦ :
ومسمع : «إنّما
كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمّت ، وإنّها قد كانت كذلك ، ولكن الله وقى شرّها ـ إلى
أن
الصفحه ١٩٧ :
لكم ما حقّقناه
قول قائلها : «فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه» على ما سجّله عليه ابن حجر الهيثمي في
الصفحه ٢١٣ : الأول في
تفسير سورة آل عمران وص ٢٩٤ من جزئه الثالث ، وفي ص ١١١ من (منتخب كنز العمال)
بهامش الجزء الرابع
الصفحه ٢١٤ : تُوَلُّوهُمُ
الْأَدْبارَ) إلى آخر الآية.
كما لم يمنعهم ما
تدعون من نقض العهد الذي أخذ عليهم ألا يفروا فقال
الصفحه ٢١٧ :
تعالى قد عفا عنهم بقوله تعالى في سورة آل عمران آية ١٥٥ : (إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ
يَوْمَ
الصفحه ٢٢٢ : ، والاتّجاهات اللاشرعية ، لأنّه حينئذ يكون في أمن من العذاب ، ومطمئنا
إلى ما أخبر به من حسن عاقبته ، وأنّه مقطوع
الصفحه ٢٢٥ : بالرضوان إنما توجه إلى السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار ، ولم يتوجه
إلى التالين الأولين والذين