الصفحه ٢١٢ :
ص ١٨ من صحيحه من جزئه الرابع في الصفحة الثانية من كتاب اللباس ، وأنكر عليه (ص)
الخليفة عمر (رض) أمره
الصفحه ٣٢٣ :
خامسا
: إنّ مواقف النبي (ص)
في الجهاد وغزواته لأعدائه (ص) معروفة والسؤال هنا منكم أن تخبرونا في
الصفحه ٣٦ : مِنْ دُونِهِ أَوْلِياءَ) ولم يقل اتّبعوا أصحاب السقيفة فيما استحسنوه. وقال تعالى
مخاطبا أصحاب النبي
الصفحه ١٨٦ : ).
وقال تعالى في
سورة التوبة آية ٩٥ مدلا نبيّه (ص) على جماعة منهم ، آمرا له (ص) بالإعراض عن ظاهر
نفاقهم
الصفحه ٢٠٠ : ، فإنّ هذا لا يصح مع منصب النبوة (ص) ، ولا يقول به إلّا من كان جاهلا
بمقام النبي (ص) ، وذلك لأنّا نعلم
الصفحه ٦٢ : مناقبه ص ١٤ و ٩٧ وفيه قول الخليفة عمر بن الخطاب (رض) بخ بخ لك يا
ابن أبي طالب لقد أصبحت مولاي ومولى كل
الصفحه ١٠٥ : تعالى موسى بن عمران (ع) مع
عظيم محلّه عنده ، وقربه لديه من الضلال باتّخاذه العجل والشرك بالله تعالى
الصفحه ٤٥٥ : إسلاما ،
وأكثر جهادا ، وأكثر إنفاقا من عمر (رض) في أصحاب النبي (ص) لو صحّ ثبوت شيء من
ذلك له (رض)؟ ولما
الصفحه ١١٢ : القرآن
، وإن قالوا : فرّ منهم خوفا فعلي (ع) أعذر.
السادس
: نبي الله هارون بن
عمران (ع) إذ يقول على ما
الصفحه ٣٣٢ : بكر ، وعمر ، وعثمان (رض) ، في القرآن ، وثنائه ، فهو يقتضي بوجوب دخول من
ذكرنا في الآية ، لأنّ هؤلا
الصفحه ٢٣٤ : تَفْتَرُونَ) وقال تعالى في سورة الإسراء آية ٣٦ : (وَلا تَقْفُ ما
لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) وقال تعالى في سورة
الصفحه ٢١٣ : الأول في
تفسير سورة آل عمران وص ٢٩٤ من جزئه الثالث ، وفي ص ١١١ من (منتخب كنز العمال)
بهامش الجزء الرابع
الصفحه ٣٠٣ : شرط البخاري
ومسلم عن النبي (ص) أنّه قال : «منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على
تنزيله فاستشرف
الصفحه ٣١٩ : ء أبي بكر ، وعمر ، وعثمان (رض) على ما ادّعيتم لهم من الإنفاق ،
والقتال ، والعصمة من الذنوب ، لوجب ذلك
الصفحه ٤٠٠ :
بكر وعمر (رض) ،
من المجاهدين في سبيل الله ، يبارزان الأبطال ، ويقاتلان الشجعان من أعداء الله
تعالى