الصفحه ٢٥٥ : ومخرجيها يقوي
بعضها بعضا حتى صارت تفيد القطع ، وإنّ العلامة السيد محمد رسول برزنجي نبه في آخر
كتاب (الإشاعة
الصفحه ٢٩٧ :
أهدر النبي (ص)
دمه ، والوليد بن عقبة كانا إمامين على المسلمين من قبل الخليفة عثمان (رض) ، وهو
الصفحه ٤٢٧ :
على هذا القائل ، ولم يهتد إلى معرفة ما استحصل النبي (ص) من الأموال ، بعد خروجه
إلى الشام ، وما وصل
الصفحه ٣٥ : آل عمران آية ١٤٤ : (وَما مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ
خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ أَفَإِنْ ماتَ
الصفحه ٩١ : ما هو الظاهر المعلوم من خلاف الجمهور من أهل السنّة في ذلك ممّن يرون
الخليفة بعد رسول الله (ص) أبا بكر
الصفحه ٣١٨ :
قلت : أولا
: إنّي لشاكر لكم
جميل مدحكم ، وعظيم ثنائكم ، وأقدر لكم هذا العطف ، واللطف ، وبعد : فإنّ
الصفحه ٣٩ : ، ولا يمكن لأحد أن يقول إن المسلمين
بعد وفاة النبي (ص) لم يكن فيهم من بلغ سن الرشد ، بأن كانوا أطفالا
الصفحه ٢١٧ : النبي على خلافة عليّ (ع)
بعده (ص).
الآن وقد رأيتم
خطأهم بواضح البرهان بما أدليناه عليكم من الآيات
الصفحه ٢٣١ :
أبا بكر (رض) ،
ودفع له الراية ، فرجع عند ما لاقى مرحبا ، ولم يصنع شيئا ثم دفعها للخليفة عمر (رض
الصفحه ٢٤٣ : النووي في
شرحه (لصحيح مسلم) في باب الاستخلاف من صحيحه ص ١٢٠ من جزئه الثاني عند قول
الخليفة عمر (رض) لما
الصفحه ٣٢٥ : دفعهم عليّا (ع) عن حقّه ، وإنكارهم
عليه إمامته ، وجحدهم النصوص من النبي (ص) عليه (ع) ، بعد تسليمنا لكم
الصفحه ٢٧ : لم يقل : (وما آتاكم به أصحاب السقيفة
فخذوه وما نهوكم عنه فانتهوا) لكي تجب طاعتهم كما تجب طاعة الله
الصفحه ٣٨٩ :
فإذا كان الأمر
كما ذكرنا فكيف يجوز لمسلم أن ينسب الجهل إلى النبي (ص) بأحكام شريعته ، ويعزو
إليه
الصفحه ٤٠١ :
فإنّ الله تعالى
فضل المجاهدين عليهم بالأجر العظيم ، فكيف يا ترى يحول النبي (ص) بين أبي بكر وعمر
الصفحه ٣٩٧ :
النبي (ص) قاعدا ، وإن كان النبي (ص) هو الإمام في تلك الصلاة لزمكم أن تقولوا
ببطلان صلاة أبي بكر (رض