الصفحه ١٥٥ :
عن النبي (ص) أنّه
كان يمرّ ببيت فاطمة (رض) ستة أشهر إذا خرج لصلاة الفجر فيقول الصلاة يا أهل البيت
الصفحه ١٥٧ :
الثلاثة (رض)
والأئمة الأربعة أن يتّبعوهم في كل أمر ونهي دون. غيرهم.
الرابع
: إنّ النبي (ص)
رتّب
الصفحه ١٦٤ : الأمر فيه
عليهم ، من دين النبي (ص) الكامل حتى جدّوا في طلبه فوقع هذا الاختلاف بينهم؟ وإذا
كان كاملا
الصفحه ١٧٤ :
الأقطار ، وعدم
عصمة النواب» فيلزم من قوله هذا.
إمّا أن يقول
بتعدد الأنبياء ووجود نبي في كل قطر
الصفحه ١٨٠ : ، أصحابي لأنّ غيرهم ليسوا من أصحابه فكيف يصحّ لمسلم أن
ينسب إلى النبي (ص) ما لا تسوغه الفصاحة ، وهو أفصح
الصفحه ١٨٤ : سورة الجمعة
من كتاب التفسير عن جابر بن عبد الله أنّه قال : «أقبلت عير يوم الجمعة ونحن مع
النبي (ص) فثار
الصفحه ٢٠٢ : هذا المستدلّ جهلا منه بمقام النبي (ص) فتنقّص من
قدره ، وحطّ من كرامته ، وجعله دون مستوى أصحابه عقلا
الصفحه ٢٨٩ : النبي (ص) وتلك قضية صيغة التفضيل في كلامه ، والتي تقتضي
في لغة العرب المشاركة بين شيئين من جهة والمفارقة
الصفحه ٢٩١ : النبي (ص) ،
كما يقتضيه قوله بأعظمية تواتر الفضائل المنقولة في الخلفاء الثلاثة (رض) يمنع
منعا باتا من هذه
الصفحه ٣٤٦ : الأمّة أن ينسبه إلى النبي (ص) في حال ،
أمّا غير النبي (ص) كمقاتل بن سليمان ، ومن كان مثله من المشبهة
الصفحه ٣٤٩ :
ينافيها وإلّا لزمكم أن تقولوا بالتضاد الباطل وذلك لوجود العمى في بعض أصحاب
النبي (ص) ، وفي غيرهم من
الصفحه ٣٦٤ :
صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَ) ، فهو يشمل لسان النبي (ص) أولا وبالذات ، ولسان علي (ع)
ثانيا وبالعرض ، لأنّه
الصفحه ٣٦٧ : مفسّري
أهل السنّة في تفسير الآية وإنّه (رض) حزن ثلاثا ، والنبي (ص) نهاه عن ذلك ثلاثا.
ثالثا
: لو فرضنا
الصفحه ٣٨٧ : .
وأمّا كونها في
يوم وفاة النبي (ص) فلما أخرجه المتقي الهندي في (كنز العمال) ص ٥٧ من جزئه الرابع
عن أبي
الصفحه ٤٣٣ :
الحديث الصحيح المتّفق عليه بين الفريقين مدح النبي (ص) لأمّ المؤمنين خديجة بنت
خويلد رضوان الله تعالى