الصفحه ٢٦٧ : كثيرة منهم ، وسأتلو عليكم أسماء بعضهم
لتعلموا ثمة أنّ ما قاله الإمام ابن تيمية لا أصل له.
١ ـ أبو عمر
الصفحه ٢٧١ : من جزئه التاسع أنّه كان له من العمر
ثلاث عشرة ومائة (١١٣) سنة.
وغير هؤلاء كثيرون
من أئمة الحديث عند
الصفحه ٢٧٥ : (ص) حيّا يزيد عمره على مائة سنة ، أو لا يدري أنّ نفي
الأخصّ لا يدلّ على نفي الأعمّ عند العلماء ، وليس في
الصفحه ٣٠٤ :
الخلفاء الثلاثة (رض) أبي بكر وعمر وعثمان (رض) ، وأنّه (ص) لم يرخّص لهم فيه ،
ولم يأذن لهم بقتالهم إطلاقا
الصفحه ٣٣١ : مَثَلُهُمْ فِي التَّوْراةِ ،
وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ) ، ولا شك في أنّ الخلفاء أبا بكر ، وعمر ، وعثمان
الصفحه ٣٣٦ :
العلمية على عدم استطاعة أحد أن يثبت بأنّ الخلفاء : أبا بكر ، وعمر ، وعثمان (رض)
، كانوا في بواطنهم على مثل
الصفحه ٣٥٤ : ، عَنْ ذِكْرِ
اللهِ).
وقوله تعالى في
سورة آل عمران آية ١٠٢ : (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
آمَنُوا اتَّقُوا
الصفحه ٤١٠ : حياته يتزلف إلى بني أمية بوضع الأحاديث في أبي بكر وعمر (رض) ، والطعن في علي
(ع) ، وكان يتظاهر بالفسق
الصفحه ٤٣٥ :
عقد البيعة
قال : إنّ عقد البيعة لأبي بكر (رض) ، وعمر ، وعثمان (رض) ،
وتقدّمهم في الزعامة على
الصفحه ٤٦٢ : ء
الثلاثة (رض) أبي بكر ، وعمر ، وعثمان (رض) ، خاصة ، وفي طلحة ، والزبير ، وسعد ،
وسعيد ، وعبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٤٨٢ : ................................................. ٣٣١
تمنيات الخليفتين أبي
بكر وعمر (رض)........................................... ٣٣٥
الآية
تريد
الصفحه ٨٦ : السابع
منتقدا الإمام ابن تيمية في موضوع إخوة علي (ع) للنبي (ص) : (إنّ مرويات المختارة
عنده (يعني ابن
الصفحه ٩٣ : النبي (ص) (علي
وفاطمة والحسن والحسين) (ع) قالوا : (هذا موضوع ، وذلك مزوّر ، وذاك مفتعل لا أصل
له) ، وإن
الصفحه ١١٩ :
الخليفة ، حجّة متبعة ، وقد جاء عن النبي (ص) أنّه قال «لا تجتمع أمتي على ضلال أو
قال على خطأ» فكيف يصحّ لكم
الصفحه ١٣٥ :
فيهم من جزئه الثاني عن النبي (ص) أنه قال : «يجاء برجال يوم القيامة فيؤخذ بهم
ذات الشمال ، فأقول يا ربّ