الصفحه ٨ : صاحبي لكي لا
تتأثّر أنت ، ولا يتأثّر غيركم ممّن يمسّه هذا البحث ، بسردنا الحقائق التي
توصّلنا إليها من
الصفحه ١٩ :
: لو أراد به القرآن
لعبّر به لكي يفيده ، ومن حيث أنّه (ص) عدل عنه إلى لفظ الإمام دونه ، علمنا أنّه
لا
الصفحه ١٦٧ : الأربعة في حديث «لا
تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق» لكان مانعا أيضا من دخول مجتهدي الشيعة جميعا
فيه
الصفحه ٣٣٠ :
بطلانه ، وبتعبير
أوضح إنّه تعالى لو أراد جميع المؤمنين لكان المعنى واللفظ هكذا (إنّما ولي
المؤمنين
الصفحه ٣٥٠ : ) ، دون المصدق المومى إليه فيها ، لكي يلزم منه ما ذكرتم ،
وحينئذ فلا يبقى مجال لاعتراضكم من جميع الوجوه
الصفحه ٤٦٧ :
ثناء المناظر على
صاحبه
قال : لقد أوضح الله تعالى لك طريق الرشاد ، وأبان بك سبيل
السداد ، وجعلك
الصفحه ١٩٦ : ، ونحن نقول لكم ما الذي يا ترى أخرج الخليفتين (رض) عن عموم حكم
الخليفة عمر (رض) بقتلهما ، وخصّه بغيرهما
الصفحه ٢٦٩ : ص ١٢٧ من (تذكرة الحفّاظ) من جزئه الثالث أنّه مات وهو في المائتين وأقلّ ما
يصدق عليه هذا القول أنّ عمره
الصفحه ٣٨٦ : أمرت عمر! فقال مروا أبا بكر فليصل بالناس! قالت : فقلت لحفصة قولي له إنّ أبا
بكر رجل أسيف ، وإنّه متى
الصفحه ١٨٧ :
غيرها ما لو أردنا استقصاءها لطال به الكتاب إلى حدّ وكثرة.
حمل الآيات
والروايات على غير أصحاب النبي
الصفحه ١٩١ : البخاري
في صحيحه ص ٧٤ من جزئه الثاني في أول كتاب الصلح : «إنّ الصحابة قد تشاتموا مرة
أمام النبي
الصفحه ١٠٠ :
قلت
أولا : إنّ وجوه أصحاب
النبي (ص) ، ورؤساء المهاجرين والأنصار ، وأعيان السابقين إلى الإيمان
الصفحه ٣٠٧ : طاعته (ع) بقول النبي (ص) : «يا
علي حربك حربي» على ما أخرجه الحاكم في (مستدركه) ص ١٤٩ من جزئه الثالث
الصفحه ٣٩٠ :
الثالث
: ما قدمناه من
إسراع النبي (ص) بالخروج وهو في ذلك الحال من المرض الشديد ، وصلاته من جلوس
الصفحه ٨٢ : النبي (ص) كان
إماما ، وهاديا للأمّة ، بما فيهم الخلفاء الثلاثة (رض) ، ومثله علي (ع) يكون
إماما ، وهاديا