الصفحه ١١٨ :
ومنها : إنّه (ص) سنّ بذلك دستورا جميلا ، ومنهاجا عاليا ، لن
يأتي بعده ليسير عليه كل من عرض له مثل
الصفحه ١٩٠ : عَلى
رَسُولِهِ) وفيهم من أسلم قبل وفاة النبي (ص) بأيام ، وليس لهؤلاء
نصيب من الاجتهاد ، والاجتهاد كما
الصفحه ٢٠٣ : علما ، ولا عملا.
أمّا
أولا : فلأنّ الحكم على
الآخرين بأنّهم أراذل لا يمكن صدوره من النبي (ص) فيمن جا
الصفحه ٢١٩ :
المؤاخذة في
العاجل عن أمة نبيّه محمد (ص) ، وترك تعجيل مؤاخذتهم ، لمسهم منه تعالى عذاب عظيم
الصفحه ٢٣٨ : لدين الله تعالى في الآية ، وذلك يتناول كل من كان
في حياة النبي (ص) ، ومن جاء بعده من المؤمنين الموصوفين
الصفحه ٢٤٧ : نزلت في أئمة الهدى من ذرية النبي (ص) من ابنته الصديقة فاطمة (ع) والذي
قال فيهم رسول الله (ص) في الحديث
الصفحه ٢٩٠ : مبرر ، سوى الهوى ،
وفتنة الشهوة ، المتأصلة في نفسه المريضة ، إنّه لم يجد أكذب من علماء الشيعة إلّا
بعد
الصفحه ٢٩٢ : للوصي وآل النبي (ص) ، وبطلان ما زعمه
(الزرعي) ، ومن كان على شكله من الحاقدين ، والحانقين عليهم ، تبعا
الصفحه ٣٦١ : المؤمنين عائشة ، وهي أعرف بذلك من الآخرين وأقرب من النبي (ص) من
الراوين عنه (ص) نزولها فيه (رض).
فهذا
الصفحه ٣٦٦ : ) ، وبعض هذا فضلا عن جميعه كاف لرفع الاستيحاش عنه (ص) فأيّ
حاجة به (ص) يا ترى بعد هذا إلى أنيس هو دون
الصفحه ٤٢٣ : كان الأمر فيه كذلك ، فلا حجّة فيه ، فهو مردود ، ومرفوض.
رابعا
: لو كان لأبي بكر (رض)
إنفاق على النبي
الصفحه ٤٢٤ : مال
وثروة لكان الواجب يحتّم عليه أن ينقذ أباه أبا قحافة فإنّه على ما ذكره أبو جعفر
الإسكافي وحكاه عنه
الصفحه ٢٧٣ : :
١ ـ هنري جنكنسن
عمره (١٦٩) سنة.
٢ ـ كونتس دسمون
عمرها (١٦٢) سنة.
٣ ـ توماس بار
عمره (١٥٢) سنة
الصفحه ٤١٤ :
بعدهم عن عصر
الرسالة ، وعهد النبوّة ، لم يغفلوا عنه ، فاحتجوا به على خلافته (رض) وخلافة
صاحبه عمر
الصفحه ٣٣٥ :
تمنيات الخليفتين أبي بكر وعمر (رض)
ثالثا : لو أنّكم اطّلعتم على تمنيات الخليفتين أبي بكر