الصفحه ١٥٩ : المسلمون بين الركن والمقام).
ومنهم : ابن حجر الهيثمي في (صواعقه) في أوائل ص ١٩٨ إلى أوائل ص
٢٠٦ فإنّه بعد
الصفحه ٢٨١ : الخلافة في قريش وقال بعده
الخليفة أبو بكر (رض) اختار لكم أحد هذين يشير إلى أبي عبيدة الجرّاح وعمر بن
الصفحه ٢٩٤ : عبد الله بن عمر بن محمد بن أبان بن صالح بن عمير القرشي
الكوفي الملقب مشكدانة ، وكان من الشيعة نصّ عليه
الصفحه ٣١٧ : أَعْظَمُ
دَرَجَةً مِنَ الَّذِينَ أَنْفَقُوا مِنْ بَعْدُ ، وَقاتَلُوا ، وَكُلًّا وَعَدَ
اللهُ الْحُسْنى
الصفحه ٣٦٠ : الذهبي في (ميزان
الاعتدال) ص ١٧٢ من جزئه الثالث بعد أن نقل تضعيفه عن أحمد ، وابن معين ، وعن ابن
أبي حاتم
الصفحه ٤١٧ : يومنا هذا ينعتون أبا بكر (رض) بالصديق ، وعمر (رض) ، بالفاروق
، وعثمان (رض) بذي النورين ، وقد شاع ذلك
الصفحه ٣٧ : ) ، ولم يكن منه ما رآه المسلمون حسنا من بيعة أبي بكر (رض)
في السقيفة إطلاقا وذلك لحدوثها بعد وفاته
الصفحه ١٦٥ : ليست إلّا قول النبي (ص) ، أو فعله ، أو
تقريره ، وهي ما تضمنته أحاديثه (ص) المروية عنه (ص) ، وقد ثبت لدى
الصفحه ١٧١ :
الْحُجَّةُ
الْبالِغَةُ) بخلاف الإمام فإنّ قوله (ع) قول النبي (ص) ، وفعله فعله (ص)
لأنّه مخبر عن
الصفحه ١٨٢ : لهم ، وذلك كلّه معلوم بالضرورة ، من الدين والعقل ، بطلانه فالحديث مزور
موضوع لا يمكن صدوره عن النبي
الصفحه ٢٣٧ :
تقولوا إنّ جميع المؤمنين العاملين الصالحات في منطوقها خلفاء النبي (ص) ، لا خصوص
المتقدمين على عليّ
الصفحه ٢٥٤ :
ورضي الله عنه ،
عن النبي (ص) أنّه قال : «لو لم يبق من الدهر إلّا يوم واحد لبعث الله فيه رجلا من
الصفحه ٣٦٢ : عليكم
ذلك أو لا تغفلون عنها مع بعدكم عن زمن النبي (ص) ، فهل يا ترى بعد هذا في وسعكم ،
أو في وسع الآخرين
الصفحه ٣٦٩ :
وقال تعالى في سورة
سبأ آية ٤٦ : (ما بِصاحِبِكُمْ مِنْ
جِنَّةٍ) فأضافهم إلى صحبة نبيّه (ص) وهم
الصفحه ٣٨٢ : وقوع الفتنة من بعده في أنّه (ص)
هل هجر (والعياذ بالله) فيما كتب ، أو لم يهجر؟ كما تنازعوا وأكثروا من