الصفحه ٢٥١ : (ص) لا ينطبق ولا يستمر حتى تقوم الساعة
إلا على الأئمة الاثني عشر من أهل البيت النبوي خاصة دون غيرهم
الصفحه ٢٥٢ :
الله تعالى في سورة النساء آية ١٥٩ : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ
الصفحه ٢٥٤ :
ورضي الله عنه ،
عن النبي (ص) أنّه قال : «لو لم يبق من الدهر إلّا يوم واحد لبعث الله فيه رجلا من
الصفحه ٢٦٢ : إلّا تناقض بين؟!!.
وأمّا من حيث
العلم ، فحسبكم شهادة الأطباء الماهرين كما في مجلة (المقتطف) المصرية
الصفحه ٢٦٧ : ، وعدم العلم جهل ، ولا يحتجّ بالجهل إلّا جاهل مبطل ، فكيف يجوز
للإمام ابن تيمية أن ينفي ذلك مع وجوده
الصفحه ٢٧٥ : من الخارج ، فإن وجد حكمنا به ، وإلّا قلنا لا دليل
معتبر فيه ، فهل يا ترى يكون المقام من هذا القبيل
الصفحه ٢٨١ : به على طريقة الإلزام بما ألزموا به أنفسهم من حجية آحاد الخبر في مثل هذا
الموضوع. ألا ترون أنّ أهل
الصفحه ٢٨٤ : الصحابة
وحسّنه ، ولم تكن فيه هذه الزيادة الزائدة في حديث زائدة نعم أخرجه السجستاني في
سننه إلّا
الصفحه ٢٨٧ : تشرك بالله
تعالى طرفة عين أبدا لا لشيء إلا أنهم خالفوه في ميوله وهواه فأوسعهم في كتاب قدحا
وذما وتكفيرا
الصفحه ٢٨٨ : ابن تيمية
في (منهاجه) في ردّه على خصمه بأنّه لم يأت فيه بشيء إلّا ما كان واردا من طريقه ،
وإن كان
الصفحه ٢٩٩ : ءُ وَاللهُ واسِعٌ عَلِيمٌ) في غير الخلفاء (رض) ، لأنّكم تعلمون إنّه لم يقاتل
المرتدين بعد النبي (ص) ، إلّا
الصفحه ٣٠٣ : ، وليس باستطاعة أحد أن يدّعي
شيئا من ذلك لغيره إلّا بالظنّ والتخمين ، أو بالتعصّب البغيض.
ومنها : ما
الصفحه ٣٠٥ : ، فَسَيَقُولُونَ بَلْ تَحْسُدُونَنا ، بَلْ كانُوا لا يَفْقَهُونَ إِلَّا
قَلِيلاً).
ثم قال تعالى في
سورة الفتح آية
الصفحه ٣٠٦ : الدليل ،
ولم تقيموا على صحّته أي برهان ، وليس فيه إلّا الدعوى المجرّدة التي يشهد على
بطلانها كل إنسان له
الصفحه ٣١٠ : هذه الغزوات وإن وقعت سنة
ثمان من الهجرة النبوية (ص) ، إلّا أنّ مؤتة وقعت قبل الغزوتين (الفتح وحنين