الصفحه ٢٧٥ : تيمية لا
يفهم من مدلول الحديث أنّه لا يجوز بقاء من ولد في تلك الليلة خاصة التي في
صبيحتها توفى رسول الله
الصفحه ٢٩٤ : الثوري ، ومالك بن مغول ، وعبد الله بن نمير ،
وطائفة من تلك الطبقة ، كان شيخهم في الحديث الحارث بن حصيرة
الصفحه ٣٠٢ : ، ويحبّهم الله تعالى ، وقد علمتم كما
علم غيركم ممّن وقف على الحديث الصحيح المتّفق عليه ، اختصاص هذا الوصف
الصفحه ٣٥٨ : على المجاز ، وكل أولئك لا يصار إليه بغير دليل ، ولا دليل عليه مطلقا.
ثالثا
: إنّ الوارد في
الحديث
الصفحه ٣٦٠ :
عن أحمد ، وابن
معين ، من أئمة الجرح والتعديل عند أهل السنّة : «إنّه ضعيف الحديث» وعن النسائي
الصفحه ٤٣٤ :
الناس ، ورزقني الله منها أولادا إذ حرمني أولاد النساء) (الحديث).
وأنتم لو لاحظتم
قوله (ص) في الحديثين
الصفحه ١٩ : الحديث ، تدلّ على
إرادته ، بل القرينة مضافا إلى ذلك قائمة على خلافه ، كما سيتضح لكم فيما يأتي.
الثالث
الصفحه ٤١ : الله
تعالى ، كما هو المنصوص عليه في الحديث. وهذا شيء لا سبيل إلى إنكاره ، بل تكاد
ترى استحالته بباصرة
الصفحه ٤٢ :
مطامعهم الدنيوية
، وتكالبهم عليها ، وقديما أنذر النبي (ص) بكثرة الكذابة عليه.
فالحديث موضوع لا
الصفحه ٥٦ :
وفي ص ٣١ من
منتخبه بهامش الجزء الخامس من (مسند الإمام أحمد) وهو الحديث ٢٥٥٤ من أحاديثه عن
النبي
الصفحه ٦٩ :
حديث المحبة
ومن النصوص على
خلافته (ع) بعد النبي (ص) ما أخرجه ابن حجر في (صواعقه) ص ١٢٠ من
الصفحه ٧٣ : يزيدون رجلا أو ينقصون ، وفيهم أعمامه : أبو طالب ، والحمزة ، والعباس
، وأبو لهب ، وهو حديث صحيح مشهور وفي
الصفحه ٧٤ : من الطبعة الثانية
تأثرا منه بالعاطفة ، وغير هؤلاء من حملة الحديث ، وحفّاظه عند أهل السنّة.
وأنتم
الصفحه ٧٥ : غير قوله (ص) في الحديث : «فاسمعوا له وأطيعوا» فإن كان لإمام الأمّة وخليفة
الرسول (ص) معنى غير هذا
الصفحه ٨٤ :
وحديث المؤاخاة
بينه (ع) وبين رسول الله (ص) مع اشتهار صحّته بين الحفّاظ لم يذكره ، وحديث الطائر