الصفحه ٤٧٨ : (ص)................................ ١٧
معنى
الإمام في الآية والحديث.................................................. ١٨
من هو الإمام
الصفحه ٥٢ :
قلت : كيف يمكن أن يكون حديث المنزلة من آحاد الخبر وقد حكاه
أهل الصحاح جميعا واتّفقوا على صدوره من
الصفحه ٥٥ :
ثابت لعلي (ع) بنصّ قول النبي (ص) ولا يخصصه غزوة تبوك ولا غيرها مطلقا.
موارد حديث
المنزلة كثيرة
الصفحه ٥٩ :
حديث الغدير ورواته
ومن النصوص
الجليّة حديث الغدير المتواتر نقله بين الفريقين وقد أخرجه جماعة
الصفحه ٩٤ :
إليهم ، فهم لا
يهمهم أن ينسبوا الكذب والدّجل إلى أئمة الحديث في نقلهم لها ما دام ذلك موجبا
لصرف
الصفحه ١٠٠ : (ع) أخو رسول الله (ص) ، ووزيره ، ووصيّه ، وخليفته ، بدليل حديث
المؤاخاة المشهور الذي أخرجه الحفّاظ من أهل
الصفحه ١٣٢ :
بالسيف والسنان
عليهم والقول ببطلان قول النبي (ص) كفر وضلال.
الحديث لا يريد
أئمة أهل السنّة وعلما
الصفحه ١٥٥ : أيضا في ص ٢٩٢ من حديث أم سلمة.
إنّ النبي (ص) كان
في بيتها فأتته فاطمة إلى أن قالت فقال (ص) لها أدعي
الصفحه ٢٢١ :
حديث العشرة المبشرة
وأمّا ما ذكرتموه
من حديث عشرة من أصحابي في الجنة وهم أبو بكر ، وعمر
الصفحه ٢٧٤ : الإمام ابن تيمية ، لزمهم أن يقولوا بخروج أولئك الأئمة من
حفّاظ أهل السنّة ، وأضعاف أمثالهم من حملة الحديث
الصفحه ٣٤٠ : من حديث خيبر الذي لا ريب فيه أنّه (ع) يحبّ الله ورسوله (ص)
مطلقا ، ويحبّه الله ورسوله (ص) مطلقا
الصفحه ١٨ :
شيخ الحديث البخاري في صحيحه ص ١٤٦ من جزئه الرابع في باب قول النبي (ص) سترون
بعدي أمورا تنكرونها من
الصفحه ٣٦ :
ثالثا
: إنّ الحديث الذي
أوردتموه لتصحيح ما صنعه أصحاب السقيفة من أن ما رآه المسلمون حسنا ، فهو عند
الصفحه ٤٨ : ).
وقد جاء تنصيصه (ص)
عليه دون غيره في حديث بضع عشرة فضيلة كانت لعلي (ع) لم تكن لغيره من الصحابة وقد
الصفحه ٥٣ :
ذلك يتّضح لكم أن
ما قاله ابن حجر من نفي العموم في الحديث عن الحجّية ، بعد تخصيصه ، لا يجوز نسبته