الصفحه ٢٠٠ : علم ، أو ظنّ ، أنّه
أوفر منه عقلا ، وأحسن رأيا ، وأجود تدبيرا. أمّا إذا علم أو ظنّ أنّه ليس فيهم
إلّا
الصفحه ٢٦٢ :
عليه ، ولا يمكن
الاعتماد فيه على هوى النفس الذي ينبغي لمثله أن يترفع عنه؟!.
القرآن والعلم
والعقل
الصفحه ٢٧٨ :
صحاحهم ومسانيدهم
المعتبرة ، وبالأصول النظرية المعقولة ، والنتائج العلمية التي يصدقها العيان
الصفحه ٣١٤ :
الله تعالى بغير
علم ، ونسب إلى نبيّه (ص) التقصير في تبليغ دعوته الحقّة إلى الناس كافة ، كاملة
غير
الصفحه ٤٤٢ : ) و (عمرو بن عبد ودّ) أولئك الأحزاب ، وقد كفى الله تعالى
المؤمنين بمواقفه القتال.
وأمّا العلم في
الدين
الصفحه ٤٤٣ : أنّ
القضاء يستدعي العلم ، ولا شك في أنّ أقضى الناس أعلمهم بالحلال والحرام ،
والأدلّة والأحكام ، ويقول
الصفحه ٦٤ : ).
انتهى ومن عرف
سيرة الشيخ البخاري ومن كان مثله تجاه علي (ع) وسائر أهل البيت النبوي (ص) وعلم
أنّ براعتهم
الصفحه ٩٦ : الفريقين مؤلّفات عديدة في هذين العلمين تمكّنوا بواسطتهما أن يعرفوا سند
الحديث ، ومتنه ، وصحّته ، وضعفه
الصفحه ١٤٧ : القطعي فيقول (ص) : «علي مع الحق والحق
مع علي» إلّا بعد أن أعلمه الله تعالى به ، وإنّ عليّا (ع) في علم
الصفحه ١٦٩ : يخطئان ، ولأنّه لا يحصل معه العلم بأنّ
ما يقوله نازل من عند الله تعالى لجواز أن يكون ناشئا عن رأيه ، وهوى
الصفحه ١٧٠ : (ص) ، لأنّه لو لم يكن معصوما لجاز أن يفتي الناس بغير علم ،
وهو مناف لقوله تعالى في سورة الإسراء آية ٣٦ : (وَلا
الصفحه ١٧٢ : حملة أحاديثه الشريفة المتعلقة بإدارة شئونهم ،
وحلّ مشكلاتهم الدينية والدنيوية ، مع علمه (ص) بعدم عصمتهم
الصفحه ١٧٤ : بنصب نائب عنه (ص) مع علمه (ص) بعدم عصمته ، أو أنّه يرى أنّه (ص) كان
مقصرا في دعوته ولم يبلغها كاملة غير
الصفحه ٢٦٧ : ، وعدم العلم جهل ، ولا يحتجّ بالجهل إلّا جاهل مبطل ، فكيف يجوز
للإمام ابن تيمية أن ينفي ذلك مع وجوده
الصفحه ٣٥٢ : الله (ص) ،
وإنّما أخبروا به عن مقاتل بن سليمان ، ومن كان مثله ممّن فسّر القرآن برأيه وبغير
علم ، ولا