الصفحه ٣٦٢ :
عرفنا أنّها لم
تأل جهدا في ادّعاء ورود الأحاديث في فضل أبيها مع قربها من النبي (ص).
ولا يخفى
الصفحه ٣٦٣ : زيادة لمستزيد ، في عدم إمكان التمسّك بما ادّعاه خصومكم ، من نزول الآية في
الخليفة أبي بكر (رض) ، ولكنهم
الصفحه ٣٧١ : مثله باطل.
قلت : إنّ ما جئتم به من المعارضة باردة ، وغير واردة ، وذلك
لما تعلمون من أنّ علمنا بعصمة
الصفحه ٤٧٣ :
عدا كتاب الله تعالى من أمهات كتب أهل السنّة في التفسير والحديث والتاريخ والسيرة
اعتمدنا عليها في هذه
الصفحه ٤٨٠ : نائبه المجتهد.............................. ١٧١
عدم
عصمة المجتهد لا يمنع من رجوع غيره إليه في عصر غيبة
الصفحه ٤٨٣ : صلاة
الخليفة أبي بكر (رض) في مرض النبي (ص)............... ٣٨٥
جواز
الصلاة خلف من لا يتجنّب المعاصي
الصفحه ٢٩ :
الاختيار منهم له (ع)
لخلافة الرسول (ص) موافقا لما اختاره الله تعالى لهم من إمامته عليهم ، كان
الصفحه ٧٣ : (ع) بعد النبي (ص) فإليكم شذرة من آياته
الكريمة :
آية وانذر عشيرتك
الأقربين
فمن ذلك ما كان في
مبدأ
الصفحه ٧٧ :
أن يكون إعراضا من
النبي (ص) ولا ناسخا له لوضوح بطلانه إجماعا وقولا واحدا.
الصفحه ٨٣ :
صحيحه ، لزم سقوط صحاح أهل السنّة عن آخرها ممّا لم يذكره في جامعه ، وفساد هذا لا
يختلف فيه اثنان من أئمة
الصفحه ١٠٣ :
وعامله على
الصدقات ومن تبعه من المسلمين عن الردّة على ما تزعمون.
الصفحه ١١٣ :
السابع
: محمد رسول الله (ص)
حيث هرب إلى الغار ، فإن قالوا : إنّه (ص) هرب من غير خوف فقد كفروا
الصفحه ١٢٩ :
يأت بعد النووي من
يدانيه في علم الحديث وناهيك به معرفة بالحديث وطرقه).
الصفحه ١٦٠ :
فهؤلاء اثنا عشر
إماما كما نصّ عليهم رسول الله (ص) في أحاديثه ونصّ كل سابق منهم بالإمامة من بعده
الصفحه ١٨١ : المنكر
المضاف يفيد العموم عند علماء أصول الفقه من الفريقين ، وكلمة (أصحاب) : جمع منكر
مضاف إلى (يا