الصفحه ٢٢٩ : وصف السّبق إلى الإسلام لا يمنع من ارتكابهم تعمد الخطأ ، وأنّ
إدخالهم في الآية موقوف على إثبات كونهم من
الصفحه ٢٣٦ : صبرهم على أذى الكافرين ، موجب لأن يرثوا أرضهم ،
وديارهم ، وأموالهم ، من بعدهم ، وأنّ المؤمنين سيخلفون
الصفحه ٢٩١ : ما قاله الإمام ابن تيمية ، ليرى الحق حقّا فيتبعه ، والباطل باطلا فيجتنبه
، لو كان من المنصفين.
ولكن
الصفحه ٣٣٧ :
الوصف لمن كان
سجوده للأوثان ، وتقرّبه للأصنام ، من دون الله تعالى الواحد القهّار ، مدّة طويلة
من
الصفحه ٣٧٠ :
أَيْنَ
ما كانُوا) فهذه المعية كما ترونها لا تدلّ على فضيلة خاصة تميّزه عن
غيره من أصحاب النبي
الصفحه ٣٨٧ :
ظهره ، وقال صل
بالناس ، وجلس رسول الله (ص) إلى جنبه فصلّى قاعدا عن يمين أبي بكر ، فلما فرغ من
الصفحه ٣٨٩ :
شأنه ، وكأن ابن زمعة لم يجد سبيلا إلى إثبات هذه الفضيلة لأبي بكر (رض) إلّا من
طريق الغض من كرامة النبي
الصفحه ٣٩٧ : كل ما ذكرنا ، ويكشف لكم عن صدق ما تلوناه هو إجماع الأمّة من
الشيعة وأهل السنّة :
على أنّ رسول الله
الصفحه ٤٠٨ :
وأهوى أبو بكر (رض)
بسيفه إليه فقتله ليكون تبريرا لما ادّعاه من أشجعية أبي بكر (رض) من جميع الناس
الصفحه ٤٣٣ : عليها دون أبي بكر (رض) ، وهذا ما أجمع المسلمون جميعا على
صحة روايته ، وصدوره عن رسول الله (ص) من أنّه
الصفحه ٤٤١ : الرجال البالغين من أصحابه (ص) ، وأعطاه كل مميّزات
الكبار البالغين الراشدين ، ثمّ إنّ العبرة بكبر العقل لا
الصفحه ٤٤٣ :
ذلك كلّه وأضعافه
في ترجمة علي (ع) من كتاب (الاستيعاب) لابن عبد البر ، و (الرياض النضرة) للمحبّ
الصفحه ٤٥٧ :
استخلف فقد استخلف
من هو خير مني أبو بكر وإن أترك فقد ترك من هو خير من أبي بكر رسول الله (ص)» إلى
الصفحه ٤٦٥ :
قول فريق من الجاهلين بقواعد الرد
وهناك فريق من
الجاهلين بأصول الرد وقواعد النقد منهم الشيخ محسن
الصفحه ٤٦٧ : من المجاهدين الهداة إلى الحق ودليله الذين نصبوا المنار على
الحقيقة والصواب ، وأنقذوا العباد من درن