الصفحه ٤٢٢ :
من هذا المستدلّ ،
لقرب أبي بكر (رض) من النبي (ص) وبعد هذا المستدلّ عن عصره (ص) ، ولا يصحّ أن يغفل
الصفحه ٤٣٤ :
وفيه في الباب
نفسه عن عائشة أمّ المؤمنين (رض) (قالت كان رسول الله (ص) لا يكاد يخرج من البيت
حتى
الصفحه ٤٩ : هذا ويقرره الاستثناء فإنّه لا يكون إلّا من العموم.
فإنّ ادّعيتم ما
ادّعاه غيركم أنّ عليا (ع) يشبه
الصفحه ٥٤ :
شماس ، فلو صحّ
تخصيص الوارد به لجاز لغيره أن يسخر من الآخرين ، وبطلانه واضح.
ومنها : قوله تعالى
الصفحه ٧٥ : عندكم فاخبرونا عنه لنكن لكم من الشاكرين!.
وقلّ لي بربّك ما
كان يضرّ أولئك النفر الذين اجتمعوا على غير
الصفحه ٧٦ : من أصول الدين ، وأنتم لا تحتجون على
إثباتها إلّا بالمتواتر من الحديث ، والحديث المذكور لا يتعدّى
الصفحه ٨٢ : الكبير) ص ٤٧٢ من جزئه الثاني كغيره من أهل
السنن عند أهل السنّة عن النبي (ص) أنّه قال : «من أراد أن يرى
الصفحه ٩٦ :
في قبول الحديث ،
وردّه ، وتمييز رواته ، ككونه عدلا ، أو ثقة ، أو مجهول الحال ، وقد ألّف العلماء
من
الصفحه ٩٧ : الخبر وردّه لا يرتضيه عبّاد الأوثان ، فضلا عن ذوي الأديان ، لأنّه لا بدّ
لهم من ميزان يرجعون إليه في
الصفحه ١٠٩ : ء أكان سلطانه من الله تعالى كما في الأنبياء (ع) وخلفائهم (ع) ، أو من
الشيطان كما في المردة ، والجبابرة
الصفحه ١٤٥ :
حديث علي مع الحق
أمّا شمول الحديث
لشيعة الأئمة من البيت النبوي فيدلّكم عليه مضافا إلى ما
الصفحه ١٦٤ :
ويقول الإمام
البخاري في صحيحه ص ٨٤ من جزئه الثالث في باب قوله تعالى : (يا أَيُّهَا الرَّسُولُ
الصفحه ١٨٥ :
ما أخرجه البخاري
في صحيحه ص ٤٨ في باب غزوة الطائف من جزئه الثالث ، وغيره من أهل الصحاح والمسانيد
الصفحه ١٨٨ : حصينا لا تنال من تدرع بها معرّة أو لا يمسّه سوء ، وإن ارتكب ما
ارتكب ، فإنّ هذا شطط من القول ، ومرود على
الصفحه ١٩٥ :
بَيْنَهُمْ) فهذا المدح والثناء عليهم يدلّ على أنّهم مصيبون فيما
يفعلون ، لا سيّما ما وقع منهم في السقيفة من