الصفحه ٣٨٢ :
وبنيه الطاهرين من البيت النبوي (ص) الثابتة بالنصوص القولية القطعية موضعا للشكّ
، وموردا للطعن ، بل لا
الصفحه ٣٩٠ :
الثالث
: ما قدمناه من
إسراع النبي (ص) بالخروج وهو في ذلك الحال من المرض الشديد ، وصلاته من جلوس
الصفحه ٤٢٤ :
فتح الباري في باب
الغيرة من كتاب النكاح من جزئه التاسع ، والإمام أحمد بن حنبل في مسنده ص ٣٤٧ من
الصفحه ١٣٥ :
حديث الحوض والبطانتين
وأمّا من تقدّم
على هؤلاء الأئمة الأربعة من أصحاب رسول الله (ص) فإنّ
الصفحه ١٦٥ : لم يكن معصوما لجاز عليه أن يجيب بالخطإ ، فيجب القبول والعمل بالخطإ ،
ولا شيء من الخطأ يجوز قبوله
الصفحه ١٧٠ :
آية ٤٤ وما بعدها
: (وَلَوْ تَقَوَّلَ
عَلَيْنا بَعْضَ الْأَقاوِيلِ* لَأَخَذْنا مِنْهُ بِالْيَمِينِ
الصفحه ٢٨٥ : ) صاحب الغيبة ، وأنّ حديث زائدة ساقط لا أصل له فلا يمكن
بحال أن ينهض لمعارضة ما تواتر من الأحاديث المؤيدة
الصفحه ٣١٧ : أبوك من مناظر ما أفهمك ، ولا فض فوك من متكلم قوي ، يجيد
الكلام الرصين ، ويعرف مواقعه ، مع طول باع
الصفحه ٣٢٧ : الله تعالى في السرّ والعلانية
، فمعلوم بالضرورة من المسلمين أجمعين حتى ملأ المسامع والأبصار ، وطبق ذكره
الصفحه ٣٤١ : من الإيمان بالوحي الإلهي الذي لا يعتريه الشك
، إذ في الشك به كفر وضلال.
ثالثا : أترون أنّ طلحة
الصفحه ٣٥٩ : الراوين نزول
الآية في أبي بكر (رض) من الضعفاء ، والمجهولين ، الساقطين عن درجة الاعتبار ،
والحجّية ، على ما
الصفحه ٣٧٢ : الغار كان معلوم الوقوع ، وحزن النبي (ص) والمؤمنين لم يكن ثابت
الوقوع ، لأنّه من الإنشاء دون الإخبار عن
الصفحه ٣٨٣ :
وجرأة ، مسرفة ،
في مجابهته (ص) ، رأوا أنّ من أقوى الأساليب ، وأمتن الوسائل الموجبة لمنعه عن ذلك
الصفحه ٤٠٩ : أدليتموه من قوة الدليل ، وسلامة البرهان ، وإنّ قصة العريش تتنافى مع ما
ذكرتم من الآيات ، وما أوردتم من
الصفحه ٤١٠ :
أمّا من حيث سنده
، فإنّه يسند إلى عبد الملك بن عمير القبطي ، عن ربعي بن حراث ، عن حذيفة بن
اليمان