الصفحه ٣٤٧ : مقاتل بن
سليمان يأخذ من اليهود والنصارى علم القرآن الذي يوافق كتبهم وكان مشبها يشبه
الربّ بالمخلوقين
الصفحه ٣٩١ :
الحديث عن النبي (ص)
، وإن كان مسجلا في صحاح أهل السنّة لما قدّمناه لكم من الوجوه.
رابعا : لو
الصفحه ٤٢٣ :
أهل التعصّب
البغيض ، من المتقربين إلى بني أميّة في وضع الأحاديث ، رغبة في الدرهم والدينار ،
وكل ما
الصفحه ٨ :
ومن الواضح أنّ
أكثر ما لدى الناس أشياء مستوحاة من البيئة التي نشئوا فيها ، وسرت إلى أذهانهم من
الصفحه ١٢ : عَمَّا
يُشْرِكُونَ). فإنّ إثبات الاختيار له تعالى ، ونفيه لهم ، يفيد العموم
باتّفاق علماء الأصول من
الصفحه ٥٢ :
قلت : كيف يمكن أن يكون حديث المنزلة من آحاد الخبر وقد حكاه
أهل الصحاح جميعا واتّفقوا على صدوره من
الصفحه ١٤٨ : غزوة خيبر من كتاب (المغازي) من جزئه الثالث عن عروة عن أمّ المؤمنين عائشة (رض)
: «إنّ فاطمة بنت رسول
الصفحه ١٥٨ : البلخي
القندوزي في كتابه (ينابيع المودة) ص ٤١٤ من جزئه الثاني من النسخة المطبوعة سنة
١٣٠١ هجرية في إسلام
الصفحه ٢٢٢ :
مع القطع له
بالجنة ، مع عدم عصمته ، يكون نشطا في ارتكاب ما تدعو إليه الطبائع من الشهوات ،
والميول
الصفحه ٢٣٢ :
الأدبار ، ولم
يكونوا من المتحرفين لقتال ، ولا من المتحيزين إلى فئة ، لكي لا يشملهم عموم
الوعيد
الصفحه ٢٤٣ :
لا نص في خلافة الخلفاء (رض)
من رسول الله (ص)
وأما أهل السنة
كافة ، فقد أجمعوا على أنّ رسول
الصفحه ٢٦٢ : لا تمنع بقاء الإنسان حيّا مئات السنين
وأمّا قوله «فإنّ
أعمار خير أمّة من الستين إلى السبعين» فمردود
الصفحه ٢٧٨ : كتابه (الإصابة) ص ١٢٧ من جزئه الثاني عن
جمهور أهل السنّة أنّه حي موجود ، وحكى عن صاحب (علوم الحديث) في
الصفحه ٣٠٣ : اتّصافه
به لوضوح ما كان عليه من الشدّة على الكافرين ، والتنكيل بالمشركين ، والغلظة
عليهم ، وما عرف به من
الصفحه ٣١١ :
العرب ، وهم أشدّ
بأسا من غيرهم ، ولأنّ القوم الذين حاربهم الخليفة أبو بكر (رض) بأصحابه لم يكونوا