الصفحه ٦٩ : الباب التاسع في
الفصل الأول فإنّه قال : أخرج مسلم عن علي قال : «والذي فلق الحبّة وبرأ النسمة
إنّه لعهد
الصفحه ٨٠ : (صواعقه)
في الآية التاسعة في الفصل الأول من الباب الحادي عشر في الآيات الواردة فيهم (ع).
ومنهم المفسّر
الصفحه ١٣٣ : ) على ما سجّله ابن خلكان في (وفيات الأعيان ص ١٦٣ و ١٦٦ من
جزئه الثاني) ويقول في ص ٤٢٩ من جزئه الأول
الصفحه ١٧٩ :
وهي موهونة الطرق
والإسناد ، وغير متفق على روايتها بين أهل الإسلام ، لا سيما أن الحديث الأول
مخالف
الصفحه ٣٨٦ : في أواخر ص ٩٠ من صحيحه في باب (الرجل يأتمّ بالإمام ويأتمّ الناس
بالمأموم) من جزئه الأول.
وأخرج مثله
الصفحه ٣٩٥ : قاعدا على ما أخرجه
البخاري (في صحيحه) في أوائل ص ٩١ من جزئه الأول في باب (الرجل يأتم بالإمام ويأتم
الناس
الصفحه ٤٠٠ : ويوجبه بقوله تعالى في سورة
النساء آية ٩٥ : (لا يَسْتَوِي
الْقاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِي
الصفحه ١٦ : بالمعروف والنهي عن المنكر ، للإمام والرعية.
فإن رجحتم الشقّ
الأول ، فمع أنّه ترجيح بلا مرجّح وهو باطل
الصفحه ١٧ : وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ) وهذه الآية صريحة في وجوب معرفة أولي الأمر لأنّه تعالى
أوجب طاعتهم ، فتجب
الصفحه ١٨ : الأول والإمام ابن تيمية في منهاجه ص ٢٧ من جزئه الأول وغير هؤلاء من
علماء أهل السنّة وحفّاظها.
معنى
الصفحه ٢٦ : والسياسة) في أوائل جزئه الأول والطبري
وابن الأثير في تاريخهما وابن عبد ربّه في (العقد الفريد) وغيرهم من
الصفحه ٤٦ : المؤمنين (ع) ، وإمامته على
الأمّة بعد النبي (ص) دون غيره.
الأول
: إنّ هارون (ع) كان
وزيرا لموسى
الصفحه ٥٠ : أنّهما أصحّ الكتب بعد كتاب الله تعالى ،
على ما صرّح به ابن حجر الهيثمي في كتابه (الصواعق) في الفصل الأول
الصفحه ٥٥ : (رض) وأبو عبيدة بن الجراح فضرب على
منكبه ثم قال يا علي أنت أول المؤمنين إيمانا ، وأولهم إسلاما ، وأنت
الصفحه ٧١ : له (ع) ، عارفين له فضله ، أم لا؟ فإن قلتم الشقّ
الأول فيقال لكم يلزمكم أن تقولوا بأنّ عليّا (ع) واجب