الصفحه ٣٠٦ :
إلى الإسلام ونحن لم نجد الداعي لهم إلى ذلك بعد رسول الله (ص) غير الخليفتين أبي
بكر وعمر (رض) ، فإن أبا
الصفحه ٢١٤ : ، وَكانَ عَهْدُ اللهِ مَسْؤُلاً).
وكان من الخليفتين
أبي بكر وعمر (رض) يوم خيبر مما لا يختلف فيه اثنان من
الصفحه ٤١٠ : حياته يتزلف إلى بني أمية بوضع الأحاديث في أبي بكر وعمر (رض) ، والطعن في علي
(ع) ، وكان يتظاهر بالفسق
الصفحه ٩١ : ثم عمر ثم عثمان (رض) ثم عليّا (ع) وما يرونه
من الدفع لتلك الآيات والأحاديث التي جئتم على ذكرها لا
الصفحه ٤٨٣ : صلاة
الخليفة أبي بكر (رض) في مرض النبي (ص)............... ٣٨٥
جواز
الصلاة خلف من لا يتجنّب المعاصي
الصفحه ٤١٧ : يومنا هذا ينعتون أبا بكر (رض) بالصديق ، وعمر (رض) ، بالفاروق
، وعثمان (رض) بذي النورين ، وقد شاع ذلك
الصفحه ٤٥٤ : (رض) «بل
نحن نبايعك وأنت سيدنا امدد يدك فمد يده فبايعه» وقول الخليفة عمر (رض) : «إنّ
بيعة أبي بكر كانت
الصفحه ٣٩٤ : معا بالصلاة لجماعة من الناس.
ثم يقال لكم إن
دلّ ذلك على إمامة أبي بكر (رض) ووجوب طاعته (رض) مطلقا
الصفحه ٣٩٣ : (رض) كان هو الإمام للنبي (ص) ، وكان دليلا على إمامة أبي
بكر (رض) على الأمّة ، وهذا ما يلزمكم أن تقولوا
الصفحه ٣٩٩ : مخالفيكم يقولون بأنّ الأمّة
مجمعة على أنّ رسول الله (ص) خصّ أبا بكر وعمر (رض) في بدر بالجولس معه في العريش
الصفحه ٢٨١ : الخلافة في قريش وقال بعده
الخليفة أبو بكر (رض) اختار لكم أحد هذين يشير إلى أبي عبيدة الجرّاح وعمر بن
الصفحه ٤٢٢ : نفقة عثمان بن عفان (رض) في جيش العسرة ،
ولما لم يكن الأمر في إنفاق أبي بكر (رض) على ما قدمنا ، كان
الصفحه ٤٢١ : أبي قحافة» فإنّ في
هذين الحديثين لدلالة واضحة على أنّ لأبي بكر (رض) من الإنفاق على النبي
الصفحه ٣٢٤ : تشركوه مع الخليفتين أبي بكر ، وعثمان (رض) ، وطلحة ،
والزبير ، وسعد ، وسعيد ، ممّن ادّعيتم لهم من الفضل في
الصفحه ١٧٧ : يعتدّ به لديكم على ما حكاه ابن حجر
في (صواعقه) ص ٧ من الباب الأول الذي عقده لبيان خلافة أبي بكر (رض) في