الصفحه ٣٣٧ : والعصيان ، وكل أولئك يستحيل على الله تعالى أن
يريده. والأمّة مجمعة على أنّ أبا بكر ، وعمر ، وعثمان (رض
الصفحه ٣١٧ : وَاللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ) صريح الدلالة في أنّ أبا بكر ، وعمر ، وعثمان (رض) ،
وعليّا (ع) وطلحة
الصفحه ٤٢٧ : ء وكثرة المال؟.
ولم يكن لأبي بكر (رض)
، وعمر ، وعثمان (رض) ، وطلحة ، والزبير ، وسعد ، وسعيد ، ما يمكن أن
الصفحه ٤١٢ : من أمضى طلاق الثلاث ثلاثة ، وقد كانت واحدة على عهد النبي (ص) وأبي بكر وعمر
(رض) على ما أخرجه الإمام
الصفحه ٣٣٥ :
تمنيات الخليفتين أبي بكر وعمر (رض)
ثالثا : لو أنّكم اطّلعتم على تمنيات الخليفتين أبي بكر
الصفحه ٤٠١ :
فإنّ الله تعالى
فضل المجاهدين عليهم بالأجر العظيم ، فكيف يا ترى يحول النبي (ص) بين أبي بكر وعمر
الصفحه ٣٩١ : عمرو بن العاص على الخليفتين أبي بكر ،
وعمر (رض) ، وجماعة المهاجرين والأنصار ، وكان يؤمّهم في الصلاة
الصفحه ٤٣٥ :
عقد البيعة
قال : إنّ عقد البيعة لأبي بكر (رض) ، وعمر ، وعثمان (رض) ،
وتقدّمهم في الزعامة على
الصفحه ٤٠٤ : صار إلى أمر عظيم وهو الحكم على الخليفتين أبي بكر وعمر (رض)
ينفي الإيمان عنهما وذلك ممّا لا يمكن القول
الصفحه ٤٠٨ : النبي (ص) وصاحبه أبي بكر وعمر (رض) فيه ، وقد أمر الله
تعالى نبيّه (ص) كما تقدم بقوله تعالى : (يا
الصفحه ٤١١ : مناف لصريح الحديث الدالّ على
تساويهما بالاقتداء فتقديم أبي بكر (رض) على عمر (رض) في الإمامة والخلافة
الصفحه ٤٨٢ : ................................................. ٣٣١
تمنيات الخليفتين أبي
بكر وعمر (رض)........................................... ٣٣٥
الآية
تريد
الصفحه ٣٢١ :
تفضيل عمرو بن العاص على الخليفتين (رض)
وحسبك في تفضيل
عمرو بن العاص على الخليفتين أبي بكر ، وعمر
الصفحه ٤٠٢ : إلى ضلاله
المبين.
وأمّا القول :
بأنّ رسول الله (ص) قد أشفق على أبي بكر وعمر (رض) من ضرب السيوف
الصفحه ٤٠٩ : أبي بكر وعمر» (رض)
وهذا الأمر في الحديث كما تجدونه صريح في وجوب الاقتداء بهما والرجوع إليهما ،
ولزوم