الصفحه ١٦٩ : نازلا من عند الله
تعالى وذلك ينافي قوله تعالى : (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ
الصفحه ١٧٤ : تعالى على رسوله (ص) ، وهذا لا يمكن إلّا إذا كان المنفذ لها معصوما
لأنّ الاجتهاد يخطئ فلا يحصل معه العلم
الصفحه ١٧٨ : يقول : (فَما ذا بَعْدَ الْحَقِّ إِلَّا
الضَّلالُ) ويرون بأمّ أعينهم تخلّف عليّ عن بيعة الخليفة (رض) في
الصفحه ١٨٠ : بهذا الخطاب. كان على مرأى منه ومسمع ، فيكون صحابيا ، وإلّا
لزمكم أن تقولوا إمّا بمخاطبة المعدومين
الصفحه ١٨٢ : ذا بَعْدَ
الْحَقِّ إِلَّا الضَّلالُ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ) ، الأمر الذي لا يمكن لكم تقييده بشيء مطلقا
الصفحه ١٨٤ : الناس إلّا اثنى عشر رجلا فأنزل الله الآية».
ومن ذلك : إنّهم
اجتمعوا وطلبوا من رسول الله (ص) شجرة
الصفحه ١٨٩ : الحوض المتقدم
بقوله (ص) : «فلا أرى يخلص منهم (أي من النار) إلّا همل» ، وغير متأدّب معهم حينما
خاطبهم
الصفحه ١٩٢ :
أوجبه الله تعالى عليهم من احترام النبي (ص) ، وإجلاله ، وحرّم عليهم أن يرفعوا
أصواتهم فوق صوته (ص) وألّا
الصفحه ١٩٣ : يأتي بما يبطل هذه الدّعوى ، لأنّها لم تثبت ، ولن
تثبت أبدا مطلقا ، اللهم إلّا أن يكون ادّعاء هؤلا
الصفحه ١٩٦ : قوله ـ إلّا أنّ الأنصار خالفوا ، واجتمعوا بأسرهم ، في
سقيفة بني ساعدة ، وخالف عنّا علي والزبير ومن
الصفحه ١٩٧ : عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي) فلا يحتاج إكماله إلى الشورى ممّن لا يوحى إليهم ، اللهم
إلّا أن يقول خصومنا بنزول الوحي
الصفحه ٢٠١ : الحكيم.
ألا ترون إليهم
لما أشاروا عليه ب (بدر) في الأسرى فكشفت مشورتهم عن نيّاتهم الشائنة ، فذمّهم
الله
الصفحه ٢٠٢ :
البغيض للمخلوقين ، ولا حول ولا قوّة إلّا بالله العظيم.
الصفحه ٢٠٥ : يثبت
التقى لها إلّا بدليل ، والحديث لا يفيده ولا يدلّ عليه لأنّ العام لا يدلّ على
إرادة الخاص بأسمائهم
الصفحه ٢٠٧ : أسماعهم في كل ليل إذا يغشى
، أو نهار إذا تجلّى ، بخلاف هذه العصور التي لم ير الناس فيها إلّا وجوه الجهل