الصفحه ٢٣٥ :
الآية مشروط بالإيمان ، وعمل الصالحات ، على وجه الإخلاص لله تعالى ، وذلك ما لا
يعلمه إلّا الله تعالى فكيف
الصفحه ٢٥٦ : تكن الشيعة لتثق بمن كان يدّعي النيابة
، إلّا بعد ظهور المعجزات الخارقة على يده من الحجة المنتظر» انتهى
الصفحه ٢٦١ : عن القطع به ، بل العلم بتولده ووجوده لا يزول إلّا بالعلم
بموته فإنّ البرهان القطعي لا يزيله إلّا
الصفحه ٢٦٣ : هناك من يستطيع أن يمنع هذا ،
أو يحكم باستحالته ، أو استبعاده واستغرابه ، إلّا الذي لربّه كنود ، أو
الصفحه ٢٩٤ : ، فيقول فيهم ما يشاء ، فإنّ ذلك لا يزيدهم إلّا رفعة ، ولا ينالهم منه
إلّا عزا ومنعة.
الصفحه ٣٠٤ : ممّن يمتثل أمري ، ويقاتل معي عدوي ،
ولا يخرج عن طاعتي) فإنّ مثل هذا القول لا يفيد إلّا الحثّ لعبيده على
الصفحه ٣٠٧ : ، وإنّ حكم المحارب
لعلي (ع) هو حكم المحارب للنبي (ص) في إيجابه الكفر ، وإلّا كان الكلام لغوا باطلا
لا
الصفحه ٣٠٩ : إمامة الداعي ، وذلك لأنّ حسن حال
الداعي إليها ، ووجوب طاعته على الإطلاق لا يعلمان إلّا بدليل آخر غير
الصفحه ٣١٩ : العيوب ، ويشهد لذلك واقعهم العملي الذي لا سبيل
إلى إنكاره إلّا ممّن تناهى به العناد إلى أن ينكر سواد
الصفحه ٣٥١ :
الخليفة أبي بكر (رض) بما أقمتموه لنا من باهر الدليل ، وواضح البرهان ، ممّا لا
محيص لنا إلّا النزول على
الصفحه ٣٥٣ : . ولَكُمْ) فإنّ ذلك كلّه موضوع للجماعة دون المفرد فصرف الخطاب عن
الحقيقة إلى المجاز ، لا يجوز إلّا بقرينة
الصفحه ٣٧٣ : يقع منهم الحرام لانتفاء العصمة
عنهم ، إلّا أنّه لا تلازم بين نهيهم عن الحزن ، وبين وقوعه منهم ، على
الصفحه ٣٧٥ : الله ، تعالى عن ذلك علوّا كبيرا.
وشيء آخر فاتنا
ذكره وهو قوله تعالى في أول آية الغار (إِلَّا
الصفحه ٣٧٩ : الله» دون
أن ينظر إلى قوله تعالى في وصف نبيّه (ص) (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ
الصفحه ٣٨٥ : يتحرك معه العاقل
إلّا في حال الاضطرار ، لتدارك ما يخاف بفواته حدوث أعظم فتنة ، فعزل النبي (ص)
لأبي بكر