الصفحه ٨٧ :
حنبل) وغير هؤلاء من مفسّري أهل السنّة وحفّاظهم.
وأنتم ترون الحديث
نصّا صريحا في أحقيّة علي
الصفحه ١٠٢ : يمنعهم من دفع علي (ع) عن حقّه
، والخلاف عليه فيما استحقّه ، لأنّه لا يوجب لهم العصمة من الخطأ ، ولا يرفع
الصفحه ١١٦ :
من البلدان
الإسلامية بنبوّة النبي (ص) وذلك لعلمهم بأنّ القتل والقتال لا يقع إلّا على طلب
الملك
الصفحه ١٣٧ :
تعالى بتمسّكهم بثقلي رسول الله (ص) كتاب الله تعالى وعترته أهل بيته (ص) اللذين
لن يفترقا حتى يردّا عليه
الصفحه ١٥٦ :
وعلى ضوء هذا
الحديث الشريف بنت الشيعة أصولها وفروعها لأنّه يدلّ على مطلوبها من وجوه.
حديث
الصفحه ١٩١ : جزئه الثاني.
وتقاتل الأوس
والخزرج مرة على عهد النبي (ص) ، وأخذوا السلاح ، واصطفوا للقتال ، على ما
الصفحه ٢٥٣ : ، وأنّه يخرج معه عيسى على نبيّنا (وآله)
وعليه أفضل الصلاة والسلام ، فيساعده على قتل الدجّال بباب (اللد
الصفحه ٢٧٥ :
الظاهر بالنصّ ،
وحمل الضعيف من المتصادمين على ما لا ينافي القوي ، ولو لم يمكن الجمع بينهما ولا
الصفحه ٣١٦ :
ثالثا
: إنّ الآية إن كانت
تريد وجوب طاعة المتقدمين (رض) على عليّ (ع) كما تدعون فليس بأولى من أن
الصفحه ٣٣٦ :
يتمناه علي (ع) في
حياته ، وعند وفاته (ع) ، فهو ما كان يكرره بقوله : «متى ألقى الأحبة محمدا وصحبه
الصفحه ٣٨٣ : وقوع الفتنة ، وحفظا لكيان الدين ، وصيانة لدماء المسلمين ، واحتياطا على
نصوصه في خلافة علي وبنيه (ع) من
الصفحه ٤٢١ :
الإنفاق على رسول الله (ص)
قال : لقد صحّ ما ذكرتم من أنّ الألقاب والنعوت لا تدلّ على
إمامة
الصفحه ٤٥٠ : !.
وعلى الجملة إنّكم
تجدون على الأغلب حصول الدنيا وإقبالها على الناقصين ، وفي الأكثر تتم الزعامة
فيها
الصفحه ٤٨٠ : ............................................................... ١٤٣
حديث علي مع الحق.......................................................... ١٤٥
المناقشة
في
الصفحه ٦ : على أن ينظر أحدنا إلى الآخر نظر المتفهم الذي يريد تحليل الحقائق
تحليلا فنيا ، ليصل إليها من جميع