الصفحه ١٤٥ :
حديث علي مع الحق
أمّا شمول الحديث
لشيعة الأئمة من البيت النبوي فيدلّكم عليه مضافا إلى ما
الصفحه ١٩٧ :
لكم ما حقّقناه
قول قائلها : «فمن عاد إلى مثلها فاقتلوه» على ما سجّله عليه ابن حجر الهيثمي في
الصفحه ٢٣٨ :
رسول الله (ص) ،
على ما خصّهم من الصفات ، من العبادة لله تعالى على الخوف والأذى ، على ما نطق به
الصفحه ٢٨٨ : إلى ذكرها لأنها أوهى من بيت العنكبوت وأنه لأوهن
البيوت وقد أوضح وهنها من رد عليه ولكن الذي نريد تسجيله
الصفحه ٣١٥ :
على شرط الطاعة
والعصيان منهم ، وليس في الآية ما يوجب القطع بوقوع أحد الأمرين منهم في الواقع ،
وقال
الصفحه ٣٤٠ :
باطن علي أمير
المؤمنين مثل ظاهره
قال
متعجبا : كيف تقولون إنّ
باطن علي (ع) مثل ما أظهره من
الصفحه ٣٩١ : ، ومع ذلك فإنّ الأمر
بالصلاة خلفه لا يوجب له الإمامة العامّة على المسلمين.
أ
ـ أمّا أولا : فلما اتّفق
الصفحه ٤٠٦ :
لئلا يهوي إليه
أحد من المشركين ، فو الله ما دنا منّا أحد إلّا أبو بكر شاهرا بالسيف على رأس
رسول
الصفحه ٤٢٠ :
وإذا كان اشتهار
النعوت والصفات فيما ذكرنا على نمط واحد ، وطريقة واحدة ، بطل أن يكون الجميع على
الصفحه ٧ : نكون من الذين
ذمّهم الله تعالى ووبّخهم على تقليد الآباء والأمهات في الدين بلا دليل حيث قالوا
على ما
الصفحه ٢٨ : غيره من الصحابة على ما سجّل ذلك كلّه كل من جاء على ذكر السقيفة والشورى من
مؤرّخي أهلّ السنّة ، كالطبري
الصفحه ٥١ :
نصّا صريحا في
خلافة علي (ع) بعد النبي (ص) ، لأنّه فحل الفحول في علم الأصول ، كما تقولون ، لم
يجد
الصفحه ١١١ :
أمير المؤمنين علي (ع)
له أسوة بسبعة من الأنبياء (ع)
وأمّا ترك علي (ع)
جهاد المتقدمين عليه
الصفحه ١٢٢ :
الأول
: إجماعهم بعد صلح
الحسن (ع) على معاوية بن أبي سفيان ، وطاعة يزيد بن معاوية بعد واقعة الحرّة
الصفحه ١٤٧ :
والحق معه ووقوع
القبيح جائز منه لأنّه إذا وقع كان الإخبار كذبا ولا يجوز ذلك على رسول الله