الصفحه ٢٥٢ :
إلى النبي (ص) في ذكر أسمائهم لو كان (ص) يريد واحدا منهم بعينه ، وهو في مقام
بيان من يتعين الرجوع إليهم
الصفحه ٣١٣ :
آية (فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ إِلى طائِفَةٍ مِنْهُمْ)
قال : يقول خصومكم إنّ هؤلاء المتخلفين من
الصفحه ٤٢٠ :
الحق والهدى ، لوجود التضاد والتنافي في ذلك كلّه ، فإذا بطل هذا لم يثبت لكم ما
ادّعيتم من دلالة اشتهار
الصفحه ٣٦٠ : ما يحتج به (انتهى).
وأمّا ما نقله
الإمام ابن تيمية في منهاجه من نزول الآية في أبي بكر (رض) ففي
الصفحه ٨٣ : لأخرجه فيه ، وهذا ما يوجب الشكّ في وروده!.
قلت : ليس هذا بأول حديث لم يأت البخاري على ذكره في صحيحه وإن
الصفحه ٣٠٠ :
عن كونه من القول
في القرآن بغير علم المعلوم بطلانه ، وترتب العقوبة عليه كما مرّ عليكم تسجيله في
الصفحه ٢٠٣ :
حديث القرون
وأمّا ما جئتم به
من حديث القرون ، ففيه تتمة لم تأتوا على ذكرها وهي كافية لبطلانه
الصفحه ٢٤٩ : الأرض
قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، ويصلي عيسى خلفه ، ويساعده على قتل الدجال بأرض (لدّ)
من فلسطين
الصفحه ١١٢ : المكروه فاعتزلهم فعلي (ع) أعذر.
الثالث
: ابن خالة إبراهيم
نبي الله تعالى لوط (ع) ، إذ قال لقومه على ما
الصفحه ٢١٢ : الواقعة ردعا له عمّا أمره به
النبي (ص) ضربة خربها إلى الأرض ، على ما أخرجه مسلم في صحيحه ص ٤٥ في أوائل
الصفحه ٢٣٨ :
رسول الله (ص) ،
على ما خصّهم من الصفات ، من العبادة لله تعالى على الخوف والأذى ، على ما نطق به
الصفحه ٤٢٣ :
أهل التعصّب
البغيض ، من المتقربين إلى بني أميّة في وضع الأحاديث ، رغبة في الدرهم والدينار ،
وكل ما
الصفحه ٤٧ : ، واضحا ، لا يرتاب فيه اثنان من أهل
الإيمان ، بقوله (ص) «لا ينبغي أن أذهب إلّا وأنت خليفتي» ، على ما سجّله
الصفحه ٤١٩ : الله إبراهيم (ع) على ما حكاه الله تعالى عن قومه بقوله تعالى في
سورة الأنبياء (ع) آية ٦٨ : (قالُوا
الصفحه ٢٧٤ : وقفنا عليه ، فليس له ولا من حقّه أن ينفي ما يجهله ، ثم إنّا
نقول له ومن سلك سبيله ، ونأتيهم بما لا