الصفحه ٣٨٧ : :
عن عائشة أمّ
المؤمنين (رض) قالت : ما مرّ عليّ ليلة مثل ليلة مات رسول الله (ص) يقول : يا
عائشة هل طلع
الصفحه ٤٠٦ :
لئلا يهوي إليه
أحد من المشركين ، فو الله ما دنا منّا أحد إلّا أبو بكر شاهرا بالسيف على رأس
رسول
الصفحه ١٧٥ :
فيؤدّي خطأهم إلى ضياعها لا حفظها ورعايتها ، فإذا كان العلماء لا يستطيعون على
حفظ أنفسهم من الخطأ فكيف يا
الصفحه ٤٦٣ : ء طورا ،
وإلى الخصماء مرّة ، وإلى النواصب والخوارج المبغضين لعليّ أمير المؤمنين تارة
أخرى ، فكيف يا ترى
الصفحه ٢٤٠ :
نفيه عن الخلفاء (رض) أجمعين ، وإن ركنتم إلى صحة خلافتهم (رض) إلى معنى غير ما في
الآية نفسها ، وغير ما
الصفحه ١٧٤ : ، أو ما كان يعلم بكفاية
الواحد ، وعدم عصمة النائب ، فبعث محمدا صلىاللهعليهوآله نبيّا للعالمين من
الصفحه ٤٠٣ : كما مرّ عليكم تفصيله ومن ذلك تعلمون بطلان ما زعمه هذا
القائل من قصة العريش ، وأنّه لا أصل لها إطلاقا
الصفحه ١٠٧ : وَأَكْثَرُهُمُ الْكافِرُونَ).
إلى كثير من
أمثالها يطول الحديث بذكرها ، وكلّها تدلّ على أنّ الحقّ لا يكون دائما
الصفحه ٣٢ : صحّة اختيارهم ذلك البتة.
ومنها : ما مرّ من قوله تعالى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تُقَدِّمُوا
الصفحه ٢٠٥ : والسنّة ، عليه ، كما مرّ عليك.
وإن أردتم خيرية
من تظاهر بالإسلام في عصره من الذين يأتون بعده (ص) في
الصفحه ١٦٦ :
عليه (ص) ، ومشمول
لقوله (ص) في آخر الحديث : «من كذّب عليّ متعمدا فليتبوأ مقعده من النار».
الحادي
الصفحه ٣١٨ : هذا
القول في الآية ، وصرف الوعد فيها إلى خصوص من زعمتم يرتكز على زعمين اثنين :
الأول : لا يعضده شي
الصفحه ١٦ : عصمته على الإطلاق ـ ولما كانت العصمة من
الأمور الخفيّة التي لا يطّلع عليها إلّا الله تعالى وحده وثبت
الصفحه ٩٩ : ورسوله (ص) ، وجماعة المؤمنين أجمعين ، بحكم ما تقدّم من تنصيصهما عليه (ع)
في الأحاديث الصحيحة المتواترة
الصفحه ١٨١ : المنكر
المضاف يفيد العموم عند علماء أصول الفقه من الفريقين ، وكلمة (أصحاب) : جمع منكر
مضاف إلى (يا