الصفحه ٨٥ : البغوي محيي
السنّة عند أهل السنّة في تفسيره : لما نزل قوله تعالى : (إِنَّما أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ
الصفحه ٣٠٠ : (مسند
الإمام أحمد بن حنبل) ، فهو مخالف لما أخرجه مفسّروا أهل السنّة عن النبي (ص) في
تفسيرها.
ففي
الصفحه ٣٥٩ : أخرجه ابن جرير في تفسيره فإنّه (رواه ابن إدريس ، عن عبد
الرحمن بن محمد ، عن محمد بن إسحاق ، عن محمد بن
الصفحه ٣٠٨ : آذاني ومن آذاني فقد آذى الله» على ما أخرجه الحاكم في مستدركه ،
والذهبي في تلخيصه ص ١٢٢ من جزئه الثالث
الصفحه ٣٠٩ :
لما أخرجه السيوطي
في (الدر المنثور) ص ٧٢ وما بعدها من جزئه السادس في تفسير الآية عن عبد بن حميد
الصفحه ٨٢ : لهم جميعا ويؤيّد هذا ويؤكّده الحديث المقبول عند المؤالف والمخالف
الذي أخرجه الإمام الرازي في (تفسيره
الصفحه ٤٧١ : والوضع في الحديث عند الفرق الإسلامية لمحسن عبد الناظر
٦٥ ـ رد على كتاب
السقيفة لعبد الله الحضرمي
٦٦
الصفحه ١٦٦ : كتاب الله ، وليس فيه ذكر سنّته (ص) فلو
كان حديث سنّتي صحيحا لأخرجه الإمام مسلم في صحيحه كما أخرج الحديث
الصفحه ٣١٧ : ، وسعة اطّلاع ، في الفقه ، والتفسير ،
والحديث ، والتاريخ ، واللغة! ولقد كشفتم القناع بما فيه الاقتناع
الصفحه ١٥٢ :
والثاني في آخر ص
١٨٩ من جزئه الخامس.
عن النبي (ص) أنّه
قال : «إنّي تارك فيكم خليفتين كتاب الله
الصفحه ٢٩٩ : اشتبه علينا من تفسير الآية ، وأزلتم ما
كان يختلج في صدورنا من اختصاص الآية بخصوص الخلفاء (رض) ، وقطعتم
الصفحه ١٧ : الإمام بعد النبي (ص) من أعظم الواجبات في
الدين وأكبر الفرائض في الإسلام ، بعد معرفة الله تعالى ، ومعرفة
الصفحه ١٥١ : تضلّوا : كتاب الله
وعترتي أهل بيتي» على ما سجّله المتقي الهندي في أول كتاب الاعتصام بالكتاب
والسكنة عن
الصفحه ٣٧٩ :
وعندكم القرآن ،
حسبنا كتاب الله» ، فاختلف أهل البيت فاختصموا ، منهم من يقول ما قال عمر ، فلما
الصفحه ١٣٣ : ) ومات سنة (٢٤١ ه)).
فإن كنتم تجدون في
كتاب الله وسنّة نبيّه (ص) ما يشعر بوجوب رجوع المسلمين في أخذ