الصفحه ٣٢٣ : (رض) في ذلك من الرجوع
براية النبي (ص) حتى قال (ص) : «لأعطين الراية غدا إلى رجل يحب الله ورسوله
الصفحه ٣٤٢ : الآية بطلحة والزبير ، عن نكثهما بيعته بعد الطاعة له (ع) ، فصدر من
الخلفاء (رض) ما صدر منهما في حقّ علي
الصفحه ٣٩٧ :
وبتعبير أوضح نقول
لكم : إن كان أبو بكر (رض) هو الإمام في تلك الصلاة لزمكم أن تقولوا ببطلان صلاة
الصفحه ٤٤٢ : ) و (عمرو بن عبد ودّ) أولئك الأحزاب ، وقد كفى الله تعالى
المؤمنين بمواقفه القتال.
وأمّا العلم في
الدين
الصفحه ٣٤١ : والزبير داخلان في جماعة من مدحهم الله
تعالى بقوله : (مُحَمَّدٌ ، رَسُولُ
اللهِ ، وَالَّذِينَ مَعَهُ
الصفحه ٣٦٨ : وَعَنِ الشِّمالِ عِزِينَ).
وقد اجتمع في سفينة
نبي الله تعالى نوح (ع) البهائم وأهل الإيمان من الناس
الصفحه ٤٥٥ : إسلاما ،
وأكثر جهادا ، وأكثر إنفاقا من عمر (رض) في أصحاب النبي (ص) لو صحّ ثبوت شيء من
ذلك له (رض)؟ ولما
الصفحه ٢٠٠ :
: إنّ الأمر
بالمشورة من الله تعالى لنبيّه (ص) لم يكن لأجل الاستعانة برأيهم لافتقاره إليهم
في مشورتهم
الصفحه ٣٧٧ : عدم دلالة آية الغار على شيء يفيد خصومكم ، ولكنهم يقولون إنّ رسول الله (ص)
قدم الخليفة أبا بكر (رض) في
الصفحه ٢٢١ : ، لم تثبت تزكيته لمن زكى في الشرع الإسلامي ، كما أنّ من
شهد بشهادة له كفل فيها ، لن تقبل شهادته فيه
الصفحه ٢٢٧ : الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها
أَبَداً رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ).
فكما
الصفحه ٤٠٧ : بأشجعية أبي بكر (رض) من كل
الناس ولا يعلم بها غيره (ع) من الصحابة المعاصرين له (رض) في حلّه وترحاله ، في
الصفحه ٤٠٨ : ذلك البطل المغوار لا زال في طيّ العدم وليس له في الوجود
صورة.
ثم كيف يا ترى
تجتمع قصة العريش ، وجلوس
الصفحه ٤٦١ : تدور عليه الإمامة الشرعية عند كل مسلم له عقل أو شيء من الدين.
ولأنّ شيخ العشيرة
لا يعتبر فيه ما يعتبر
الصفحه ١٦ : الأمر الواجبي
الطاعة بعد رسول الله (ص) في منطوق الآية لانتفاء صفة العصمة عنهم ، الأمر الذي هو
شرط أصيل