الصفحه ٢٣٢ : فيها ، ولكان نزول الآية عبثا حرفا بلا معنى له ، وذلك معلوم بالضرورة من
الدين والعقل بطلانه.
ويشهد لكل
الصفحه ٧٠ : الطاعة بدليل قوله تعالى في سورة آل عمران آية ٣١ : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللهَ
فَاتَّبِعُونِي
الصفحه ٥ :
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
ولله الحمد على
عظيم آلائه ، والشكر على جزيل نعمائه ، وصلى
الصفحه ١٦٠ :
فهؤلاء اثنا عشر
إماما كما نصّ عليهم رسول الله (ص) في أحاديثه ونصّ كل سابق منهم بالإمامة من بعده
الصفحه ٢٩٥ : بقوله : إنّ الله تعالى أراد بهذه الآية أن يفسر بالاستخلاف أبا سفيان بن
حرب ومعاوية ، ويزيد ، ابني أبي
الصفحه ١٠٥ : ، ولا غفلة ، ولا نسيان ، على ما قصّه الله تعالى في القرآن.
الصفحه ٣١٣ : الأعراب هم الطائفة
التي تخلّفت عن رسول الله (ص) في غزوة تبوك ، وتظاهرت بالنفاق ، بدليل قوله تعالى
في سورة
الصفحه ٤١٩ : الله إبراهيم (ع) على ما حكاه الله تعالى عن قومه بقوله تعالى في
سورة الأنبياء (ع) آية ٦٨ : (قالُوا
الصفحه ١٠٨ :
المسلمين على الولاية له (ع) ويحرّض الناس على سبّه ، وقد مرّ عليكم ما سجّله
الإمام مسلم في صحيحه من أمره سعد
الصفحه ٤٥٦ : ، ولا من رسول الله (ص) ، وهذا شيء لا يختلف فيه اثنان منهم ، ويعتقدون بأنّ
المتفقين عليه (رض) في السقيفة
الصفحه ٢٨ : بايعه الصحابة كما بايعه المسلمون ، واختاروه إماما لهم ، وخليفة لرسول الله (ص)
بعد مقتل عثمان (رض) ، في
الصفحه ٢٠٩ : أقمتم عليه من
البرهان ، من أنّه كان في عصر رسول الله (ص) طوائف من أهل النفاق متسترين باسم
الإسلام ، ولا
الصفحه ٢٤٨ : ، وسمو
مقامهم على سائر الناس ، وهم الذين يمكنهم الله تعالى في البلاد ، ويظهر دينه بهم
ظهورا لا يخفى على
الصفحه ٢٠٦ : الإلهي ، ولا نصيب له من الحكمة ، وذلك
لأنّه إن كانت العلّة في خيرية جميع الناس في عصره (ص) هي تقدم خلقتهم
الصفحه ٣٠٣ : يُجاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللهِ
وَلا يَخافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ) ، وهذا الوصف لا يمكن لأحد أن يدفع عليّا (ع) عن