الصفحه ٣٧٤ : لكم.
وأمّا قوله تعالى
: (فَأَنْزَلَ اللهُ
سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ) فظاهر في نزول السكينة على رسول الله
الصفحه ٤٤٤ : نزول القرآن بمدحه (رض) على ما كان منه في جيش العسرة ، لأوضح دليل على
أنّه لا فضل له (رض) فيه ، ولو كان
الصفحه ٤٦٣ : لا يكون حكما وما تفرد بنقله لا يكون حجة على خصمة المخالف
له في ذلك كله ، ويرى أنّه موضوع مفتعل لا أصل
الصفحه ٣٥٣ :
لكم أن تقولوا :
إنّه (رض) كان من أهل اليسار والسعة في الدنيا ، وهذا كما ترون يمنع من دعوى نزول
الصفحه ٣٦٩ : لصاحبه الذمّ ، وإنّ صحبة الخليفة أبي
بكر (رض) رسول الله (ص) في سفره (ص) ، ونزوله (ص) في الغار ، لا توجب
الصفحه ٣٧٢ : اللهَ مَعَنا) الدالّ بصراحة على وقوع الحزن منه (رض) فيكون النهي في
الآيات عن الحزن كالنهي عن سائر
الصفحه ٢٠٨ : .
أو ليس من الحقيق
على الله تعالى وهو العدل الحكيم أن يوجب لمستبصري أهل العصور المتأخرة في دينهم
على ما
الصفحه ٢٢٣ : الذي رتبه الله تعالى فيه على لسان
الصفحه ٣١٩ : ، وقد كان له في الشام وقائع مشهورة ، ولمعاوية ابنه من الفتوح في
بلاد الروم ، والمغرب ، والشام ، في أيام
الصفحه ١٤٧ : القطعي فيقول (ص) : «علي مع الحق والحق
مع علي» إلّا بعد أن أعلمه الله تعالى به ، وإنّ عليّا (ع) في علم
الصفحه ٣٣٢ :
: إن الآية كما
ترونها قد وصفت من كان مع النبي (ص) بصفات أثبتتها له في منطوقها ، فهل ترون أنّ
الآية تريد
الصفحه ١٨٣ : تعالى فيهم
لا في غيرهم في سورة النساء آية ٧٧ ، وقد أمرهم رسول الله (ص) بالخروج إلى بدر
فتثاقلوا عنه
الصفحه ٣٠٧ : بكفر مستحلّ دماء المؤمنين لأنّه أكبر من ذلك عند الله تعالى ، وأعظم
في العصيان ، لا سيما إذا لاحظتم ما
الصفحه ٤٢٥ : عبيد الله بقرن (بحبل) ، وألقاهما في هجيرة
عمير بن عثمان ، فسمّيا من ذلك اليوم بالقرينين ، على ما حكاه
الصفحه ٤٧ :
النبي (ص) عند
الله تعالى وعند رسوله محمد (ص).
السادس
: إنّ هارون (ع) كان
هو القائم مقام موسى