الصفحه ٣٨٨ :
هي التي نهاه رسول
الله (ص) عنها ، وهي صلاة الصبح ، وكانت صبح الاثنين في اليوم الذي التحق فيه رسول
الصفحه ٣٢ : : (سُبْحانَ اللهِ وَتَعالى عَمَّا
يُشْرِكُونَ) يعطيكم صورة واضحة في أنّ اختيار الناس شرك يجب الابتعاد
عنه
الصفحه ٤٠٤ : نعم فيقال لكم إنّ الله تعالى قد اشترى منهما نفسيهما بالجنة والفوز العظيم
على شرط أن يقاتلا في سبيل
الصفحه ٤٢٧ : ، والجاه
العريض ، والمال الكثير.
ولو فرضنا أنّ في
أولئك المذكورين من كان قبل الإسلام له من الأموال ما
الصفحه ٤٣٤ :
وفيه في الباب
نفسه عن عائشة أمّ المؤمنين (رض) (قالت كان رسول الله (ص) لا يكاد يخرج من البيت
حتى
الصفحه ٣٢٤ : الخطاب (رض) لم يكن له جهاد قبل الفتح ، ولا بعده ، ولم يكن له إنفاق في سائر
الأحوال ، فكيف يصحّ لكم أن
الصفحه ٢٤ : وأشدّ الناس له بغضا يعترفون له بالإمامة كاعتراف غيرهم له ، وإن
فارقوه في النهاية ، وليس في الأمّة غير من
الصفحه ٣١٥ : تعالى في المخلفين الآخرين من المنافقين في سورة التوبة آية ٨٣ وما بعدها : (فَإِنْ رَجَعَكَ اللهُ إِلى
الصفحه ٣٦ : الله
حسن ، لو سلمنا لكم جدلا صحّته ، فهو مطعون في دلالته ، وذلك فإنّ كلمة (رآه) في
منطوق الحديث من
الصفحه ٤٠١ :
(رض) وبين نيلهما أجر المجاهدين في سبيل الله تعالى ، وما أرسل الله تعالى نبيه (ص)
إلا لطفا لعباده
الصفحه ٤٣٣ :
الحديث جاء في مدح
أمّ المؤمنين خديجة رضوان الله تعالى عليها
الحادي
عشر : إنّ الثابت في
الصفحه ٢٧ :
تدبّر ، ولا مشورة الآخرين من أفراد الأمّة في هذا الاختيار.
ثالثا
: بما قاله الله
تعالى في القرآن في
الصفحه ٢٢٩ : الآية
بإطلاقها لهم يحتاج إلى دليل يثبت أنّ أفعالهم في السّبق إلى الإسلام ، وطاعتهم
لأوامر الله تعالى
الصفحه ٣٤ :
حسنا فهو عند الله
حسن» ، وقد رأى المسلمون في السقيفة أن يختاروا أبا بكر (رض) للخلافة دون غيره
الصفحه ٢٣٠ : من أهل
الإسلام في أن كل من رضي الله تعالى عنه لا يكون سبقه إلى الإسلام ، وأفعاله ،
إلّا على وجه